الأخبار

استشهاد شاب تركماني من اهالي طوزخورماتو في ظروف غامضة


في صبيحة هذا اليوم السبت عثرت قوات الشرطة في قضاء طوزخورماتو على جثة كانت ملقاة قرب احدى البساتين الزراعية داخل مركز القضاء تبين فيما بعد انها جثة الشاب التركماني رضا احمد علي 18 سنة الذي كان يعمل شرطيا في طوز ومن سكنة محلة ملا صفر التركمانية التي افدت منذ سقوط النظام السابق الى هذا اليوم اكثر من 15 شهيدا ..

 وذكر مصدر في الشرطة ان الشهيد المغدور كان مجازا يوم الحادث خرج من البيت في الساعة السابعة من مساء امس ولم يعد الى البيت الى ان تم العثور عليه وهو جثة هامدة مربوط الايدي والعين والفم ومصاب باطلاقة نارية اطلقت عليه من قرب فاصابت وجهه واخترقت راسه ..

وقد تم تشييع جنازته في جامع الامام علي بحضور جمع غفير من اهالي طوزخورماتو ورفاقه في الشرطة وقد لفت انتباهنا غياب مدير شرطة طوز وكافة الضباط .. ووري جثمانه الثرى في مقبرة الشهداء التركمان احمد هاشم مختار اوغلو

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ام فاطمه
2007-11-25
الى رحمه الله يا ولدنا الغالي منهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلو تبديلا تغمدك الله برحمته وبجوار سيد الشهداء الحسين ابن علي (ع) ماذا نقول يا ولدي والله العين تبكي والقلب ينزف كلما نسمع ونرى اولادنا اكبادنا تقتل غدرا وخيانه يا ناس الشرطه والجيش مخترقات لازم غربلة الشرطه والجيش لانه بعض حاضنات الارهاب موجوده وتعطي الارهابين المعلومات خافو الله بهؤلاء الشباب يا حكومه يسيل دم اولادنا الشباب من اجل المصالحه الله اكبر ماذا عمل هذا الشاب لانه يدافع عن وحده العراق ووحده الشعب ما ذنبه الله اكبر
ALi
2007-11-25
many turkomans brothers are kild and many of this monarity are punished I wasn't believed before but now I have many evidaces for those victums which need really sollutions before any thing the PKK they killing many every day of the turkomans in karkok, pease sir Jalal Al-Deen try to understand their issues and their punishment and why? what for? they lossing every thing in time of iben moljem, and now they are victum for many ben moljem every one know very well, and one see some thing for them
عراقي
2007-11-25
ومنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا الى رحمة الله ورضوانه ما دمت قد فديت دينك وبلدك وهنيئا لك هذه الشهادة على ايدي الاشقياء من احفاد ابن ملجم وال امية من وهابيين قذرين صداميين اقذر وآلهم اللهم اهلك ومحبيك الصبر والسلوان وجعل الله دمك المليء بحب ال البيت امتداد لدماء شهداء ال البيت الذي سوف تكون به نهاية اعداءهم وانا لله وانا اليه رجعون
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك