الأخبار

السيد بيان جبر يبحث ملفات مالية معلقة تقدر بمليار دولار مع دمشق


بحث وزير المالية العراقي باقر جبر الزبيدي مع المسؤولين السوريين بينهم وزير المالية الدكتور محمد الحسين ملف المتقابلات المالية بين البلدين والتي تعود الى فترة اتفاق النفط مقابل الغذاء الى جانب بحث موضوع المهجرين العراقيين الموجودين على الأراضي السورية. وكان وفد عراقي قد اجرى في دمشق مؤخراً مباحثات حول الملفات المالية التي ترغب سورية بإقفالها نهائياً من أجل الانطلاق بالعلاقات قدماً إلى الأمام.

ويشكل موضوع مستحقات بعض المصدرين السوريين التي تعد أحد البنود الأساسية في هذه المباحثات والتي يقدرها اتحاد غرف التجارة بنحو مليار دولار في حين تقدرها جهات أخرى بــ /500/ مليون دولار, وبالتالي فإن كل من يقدم أوراقاً تثبت تنفيذ هذه الصفقات سيحصل على مستحقاته.

بالمقابل يقول العراق إنه يريد استرجاع أموال قبضها مصدرون سوريون لم ينفذوا صفقاتهم وبالتالي على هؤلاء تقديم الأوراق التي تثبت تنفيذهم للصفقات وإلا فإنهم سيعيدون تلك الأموال.‏ هذا وقد أكد الدكتور محمد الحسين وزير المالية أهمية زيارة الوزير العراقي لحل هذه الملفات التي تشكل منغصات تقف في وجه التعاون الاقتصادي والتجاري, مشيراً إلى أن سورية تطالب الجانب العراقي منذ فترة طويلة ببحث الأمور العالقة وأن سورية يهمها أن يغلق هذا الملف نهائياً.

وكانت كل من سورية والعراق أنجزت قبل سنوات اتفاق .. أعادت بموجبه سورية الأرصدة العراقية في المصرف التجاري السوري البالغة /610/ ملايين دولار.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك