الأخبار

اتحاد كرة القدم يهدد بمعاقبة الرياضيين الذين طلبوا اللجوء السياسي في أستراليا


أكد الاتحاد العراقي لكرة القدم أنه ينوي منع ثلاثة من اللاعبين من الالتحاق بفرق أجنبية، وربما منعهم أيضا من الاشتراك في المباريات الدولية مستقبلا، بعد أن قاموا بالتسلل والهروب من مقر إقامة فريقهم في استراليا لطلب اللجوء والبقاء هناك. وقال أحمد عباس أمين عام الأتحاد في تصريحات صحفية إنه ينوي اتخاذ إجراءات قاسية بحق هؤلاء اللاعبين. ومن بين هؤلاء اللاعبين، علي عباس الذي قدم عروضا ممتازة أثناء بطولة آسيا الأخيرة للأمم، وعلي منصور وعلي خضر، بالإضافة إلى مساعد مدرب الفريق سعدي توما.

وأضاف عباس قائلا إن الاتحاد العراقي قام بابلاغ الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) لإعلام الاتحاد الاسترالي لكرة القدم بأن هؤلاء اللاعبين الثلاثة لديهم عقود مع نواد عراقية، ولم يحصلوا حتى الآن على موافقة الاتحاد العراقي لكرة القدم للانخراط في نواد أجنبية. وأكد عباس أن الاتحاد لن يعطيهم هذه الموافقة إلا إذا عادوا إلى البلاد، وقاموا بتسوية وضعيتهم القانونية مع الأندية العراقية التي يلعبون لها. وقال عباس إن توما أبلغه بأنه سيقوم بتدريب ناد للهواة مكون من العراقيين المغتربين في أستراليا.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عراقي
2007-11-22
من كتابات الذين بعدي وخصوصا الاخ الخفاجي اعتقد نحن شعب به كثير من المرضى النفسيين وإلا ما معنى ان تقترح اسقاط الجنسيه عن اشخاص هربوا لايجاد وطن بديل بعد ان يإسوا من العيش بسلام في بلدهم وهل هذا هو حل ام مجرد عقاب .........سبحان الله نحن قلنا ان نضع الشعارات الوطنيه جانبا فلا احد يكره وطنه بالفطره بل العكس هو الصحيح. والحقيقه مقترح الاخ الخفاجي ذكرنا بأساليب جرذ العوجه وكيف اسقط الجنسيه عن ملايين العراقيين .....(بالعافيه عليك)....لا اعرف من يعطي الحق بهذا الفعل لاي شخص
ابن العراق
2007-11-22
سعدي مع كل الاسف يومياً تتكلام: انا احب وطني والعراق و العراق ماكو احسن منة والغريب خلي يرجع للوطن و نبني العراق وووووو بعدين تطلع احسن مدرب بس للكذب و الكلام الفارغ مع الاسف ياسعدي
عراقي
2007-11-22
لنضع الشعارات الوطنيه جانبا رجاءاً وننظر الى الأسباب التي ادت بهؤلاء العراقيين الى طلب اللجوء؟؟ ماهي فرص حياة العراقي وسط كل هذا الإجرام والدم والقتل وأين يجد كل عراقي مستقبله ومستقبل أطفاله؟ لماذا لا يلمس العراقيون يداً عطوفه كريمه تمسح دموعهم وتقلل من آلام هذا الزمن الكئيب ؟ لماذا ردود الأفعال تتجه دائما نحو العقوبه والتهديد والوعيد ومما تعتقدون أنكم تحرمون الشباب والنساء والاطفال بتهديدكم هذا ؟ هل بقي شيء لنا نحن البسطاء في العراق لنعيش من اجله؟ هل نحن لا زلنا بشراً بنظركم سادتي الكرام أم نحن كقصور بطل الحفر ورثتمونا فأصبحنا وقفا لكم؟ هل نستحق اي عطف ولو حتى كحيوانات ؟ هل لنا حق؟ دعوني اسال سؤالاً واحدا لما كل هذه الضجه على هؤلاء الشباب ومئات العلماء وآلالاف الكفاءات سحقوا كالحشرات وأطفالهم يتموا في العراق وأضعافهم تركوا وطنهم وذكرياتهم واملاكهم وفروا هربا من طاغيه كانت هوايته دفن الاحياء والإعتداء على الأعراض . أما فيك يا عراق إنسان ......يمسح دمعة اطفال هذا العراق ولا يهدد ولا يتوعد الا يمكن ان يكون لنا أبا حنونا كباقي الشعوب والبشر
الخفاجي
2007-11-21
اقتراحي : اسقاط الجنسية العراقية منهم،فالعراق والعراقيون براء منهم
جاسم
2007-11-21
اسفي على سعدي توما ومن خلال التحليلات الرياضية في القناة الفضائية وهو يتكلم بمنطق الوطني وانه لايوجد بديل عن الوطن وبعد حصول المنصب تخلى وباع وطنه بارخص الاثمان وكذلك الاعبين وخاصة بهذه الظروف التي الوط بحاجة لهم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك