الأخبار

الرياضيون والإعلاميون العراقيون يتعرضون للمضايقات يوميا في المطارات العربية


انتقد إعلاميون عراقيون المضايقات التي تتعرض لها الفرق العراقية في المطارات وعلى حدود الدول الأخرى خلال ذهابها للمشاركة في بطولات رياضية وبدعوات رسمية. وأكدوا التأثير الذي أحدثه هذه المضايقات على النتائج التي خرجت بها هذه الفرق دون غيرها، كما هو الحال مع الوفد الرياضي المشارك في الدورة العربية في مصر، أو مع منتخب الشباب في مباراته الأخيرة في الكويت أو المنتخب الأولمبي خلال مبارياته الأخيرة في التصفيات.

وانتقد عادل العتابي عضو الاتحاد العراقي للصحافة الرياضية على شاشة "الحرة-عراق"، مثل هذه الممارسات بالإضافة إلى رفض السلطات المصرية وسفارة مصر في واشنطن منح تأشيرة دخول لموفد "قناة الحرة" حسام حسن لتغطية فعاليات الدورة بسبب جنسيته العراقية.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
بسيم القريني
2007-11-21
لو كان الفريق يحمل الجنسية الاسرائيلية لرحبوا بهم اشد الترحيب ولاسكنوهم ارقى الفنادق. نصيحتي الى كل عراقي حر ان ينسى شيء اسمه عرب وعروبة وعربانة لانهم مجموعة لصوص ومنافقين طائفيين واميين
ابو حسنين النجفي
2007-11-21
الانتخابات العراقية الجديدة سوف تكون باعلى الجدية وستضع العراق على مفترق الطرق من الساسة ومن العربان وشعوبهم لا عراق بدون كرامة لشعبه فليفهم الحكام ان كانوا غافلين الصوت للفرد الواحد له تاثير فيكفينا سكوتا من اليوم وصاعدا على كل السياسيين والحكام العراقين من سكوتهم ومجاملاتهمعلى دماء وقوت وكرامة الشعب العراقي
babylon
2007-11-20
الى اسود الرافدين اخرجوا مضاهرات ضد من يعطي نفطنا ببلاش للعربان الانذال واعطاء العقود الغير مسؤله لهؤلاء العربان انهضوا ايها العراقيين اصبحت الاهانه والكراهيه لنا علنيه كل هذه المشاكل والاهانات التي نتعرض اليها من هؤلاء الدول الارهابيه سببها ضهف وزارة الخارجيه اذا الحل هو استبدال وزير الخارجيه 000 الرجاء على حكومتنة الوقرة ان تضع الشخص المناسب في المكان المناسب
عراقيه
2007-11-20
بالرغم من انا عربيه ولكني الان لا اعترف بعروبتي انا عراقيه واقول ان اعدانا ليس اليهود وانما العرب واقول للسياسين كلما تذهبون وتتوسلن بهولاء النواقص يذلوكم ويذلون الشعب العراقي ولكن عندما يقف العراق على رجله سياتون ويقبلون الارجل .
hadi
2007-11-20
what do u expect from jarab not arabs
أبو عبدالله الحرز
2007-11-20
هذة أبشع صورة شاهدتها في حياتي ولينظر القومجية ومن ينادي بشعاراتهم فهذة هي نعمة الانتماء اليهم اما حان الاوان لكل لبيب ان يفهم ان العرب لا تريد الى شرا بالعراق ولنا من تجربتنا في رفحاء ماتكفي وكم من مرة شاهدتنا الحرس السعودي يهنئ بعضهم البعض على قتل شبابنا وأقسم بانهم كانوا يرقصون ويهتفون ضمنت الجنة لا حاجة الى أن اصوم وأصلي فقد قتلت خمسة ( قتل خمسة لا جئين عزل البطل المغوار). هذه الصورة لم تحث بمطار أجنبي ولو حط الفريق العراقي ولو صدفه في مطار بن غورين لما عاملوه بهذة الطريقة
ابو هاني الشمري
2007-11-20
رغم كل هذه الاخبار التي تؤكد مقدار حقد الدول العربيه على العراقيين نجد تصريحات السياسيين والمسؤولين تجافي الحقيقه فهم دوما يصرحون بان هذه الدول تتعاون وتقدم التسهيلات للعراقيين. فلماذا هذا النفاق ولماذا هذا التساهل مع هذه الدول التي تعاملنا هكذا. الا نستطيع ان نعاملهم بالمثل،ام ان العراقي كرامته غير مهمه لدى السياسيين مادامت تلك الدول تفتح فنادقها وخزائنها لذبح هؤلاء الابرياء المبتلين بسياسييهم المتسلطين عليهم، ثم اين السفارات العراقيه من هذا التصرف.
ابو يوسف
2007-11-20
مع الاسف الغراق عضو بالجامعة العربية ياريت ننسحب من الجامعة ونخلص احنا شنو اللي جنينا من الغربان غير المفخخات والمعاملة العنصرية ولماذالا تجري المعاملة بالمثل سؤال نساله ولا ندري متى الجواب
عراقي و العباس
2007-11-20
العتب مو علهلاجلاف لكن علحكومتنا اللي متنسحب من جامعة الاعراب شكري لابطال براثا
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك