الأخبار

مصرع رئيس ما يسمى بصحوة شمال الحلة المدعو عماد الكرطان


اعلن مصدر أمني مطلع في مدينة الحلة عن قيام مجموعة إرهابية بالهجوم على سيارة الشيخ عماد الكرطاني رئيس ما يسمى بمجلس صحوة شمال الحلة. مما ادى الى مصرعه في الحال ولاذ الإرهابيون بالفرار الى جهة مجهولة.

يذكر ان خلافا نشب بين عشيرة الكرطان التي كانت تحمي وتاوي الارهابيين من التكفيريين التابعين الى تنظيم القاعدة الارهابي وذلك بعد ان اتصل افراد العشيرة  بالقوات الامريكية وحاولت ان تشكل العشيرة ما يسمى بصحوة الاسكندرية , وكان افراد من عشيرة الكرطان بالتعاون مع التكفيريين بتهجير وقتل واختطاف اتباع اهل البيت في منطقة المويلحة وكانت قذائف الهاون تتساقط على البيوت الامنة وراح ضحيتها المئات من اتباع اهل البيت ما بين شهيد وجريح . الا ان الخلاف الذي نشب بين العشيرة والارهابيين ادى الى ان يتقاتل الجانبان مع بعضهما البعض وكان ارهابيا يرتدي حزاما ناسفا قد فجر نفسه يوم الاربعاء الماضي داخل مضيف شيخ عشيرة الكرطان الارهابي الطائفي المدعو عمار الكرطان في منطقة المويلحة التابعة لقضاء الاسكندرية ما أسفر عن مصرع شخصين وإصابة ستة آخرين ." كما أن انفجارا ثانيا حصل بعدها بسيارة مفخخة وقع في مكان قريب من المضيف، من دون معرفة الخسائر الناجمة عنه.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
صباح الكناني
2007-11-17
قال امير المؤمنين عليه السلام (كما تدين تدان وكما تزرع تحصد) هكذا هي العداله الالهيه يكون مصير القاتل القتل (خزي في الدنيا وعذاب في الاخره) والحمد لله قاصم الجبارين مبير الضالمين وكفاهم خزيا ان العراقيين الشرفاء يفرحون بمقتلهم ويتذكرون قول الله العظيم (وما ضلمناهم ولكن كانوا انفسهم يضلمون)
ام علي
2007-11-17
حمد لله بشر القاتل بالقتل ولو بعد حين اراده الواحد الاحد لا يضيع دم الابرياء كانوا مسلم او غير مسلمين حتى الكافر البريئ اله ياخذ بحقه كيف الابرياء الموحدين والاطفال والنساء والشيوخ والشباب وتدمير البلاد حسبنا الله ونعمد الوكيل على كل من يخرب البلاد وينهب الخيرات ويحرم الشعب المظلوم وكل من يساندهم ويدافع عنهم وحاظناتهم من اي قوميه او دين او طائفه دينيه وسياسيه لله المشتكه على الظالمين وحفظ الله كل من يوقف نزف الدم العراقي ويوحد الاخوه العراقيه ويبني العراق ويحارب المفسدين والخونه الحراميه
علي السّراي
2007-11-17
عسى نارهم تاكل حطبهم والى جهنم وبئس المصير
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك