الأخبار

المانيا تجهز وزارة الدفاع بـ 300 شاحنة عسكرية والحكومة الالمانية ترغب بدعوة رئيس الوزراء لزيارة المانيا


اعلن السفير الالماني في العراق هانس شوماخر ان حكومته والعراق وقعا عقدا لتجهيز الجيش العراقي بـ 300 سيارة لصالح وزارة الدفاع العراقية".  وقال شوماخر اليوم الاثنين :" ان حكومته أهدت العراق 300 سيارة مختلفة الانواع من شاحنات عسكرية وسيارات أسعاف بموجب عقد مجاني وقع بين الحكومتين في دبي ". واضاف:"ان العراق يتحمل كلفة النقل من دبي للعراق فيما ستتحمل المانيا كلفة نقلها الى دبي ". واشار الى :"أن المانيا بصدد المفاوضات مع العراق حول الديون حيث شطبت 80% منها " مايعادل 7 مليارات دولار ". مبينا:"أن العراق ابلغنا بفتح قنصلية له في فرانكفورت ومن المؤمل الانتهاء من الاجراءات الدبلوماسية باسرع وقت". واوضح:"ان المانيا تفكر بفتح قنصليه لها في اقليم كردستان العام المقبل ولاسيما ان المانيا لها قنصل شرف في كردستان". وتابع ا:"أن الحكومة الالمانية ترغب بدعوة رئيس الوزراء نوري المالكي الى المانيا كما ترغب بدعوة وفود حكومية لتطوير العلاقات الاقتصادية بين البلدين". و اعلن شوماخر:" عن تشكيل لجنة مشتركة بين العراق والمانيا للبحث في العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين". وبين :"ان المانيا تدرب الان 12 دبلوماسيا عراقيا فضلا عن تدريب خمسين دبلوماسيا خلال السنتين الماضيتين واكثر من الفي عراقي في مختلف المجالات منها العسكرية وموظفي القضاء ". واضاف:" أن الشهر المقبل سيشهد تدريب عدد من النواب العراقيين في مختلف القضايا البرلمانية كما ستدرب افرادا من الشرطة والجيش العراقي ليكونوا خبراء في تفكيك المتفجرات" ". وكشف السفير الالماني :"عن مفاوضات مع وزارة التعليم العالي والبحث العالمي العراقية لتوقيع مذكرة تفاهم خاصة بالتعاون مع مؤسسة التبادل الاكاديمي الالمانية (( DAAD ". وأبدى شوماخر:"استعداد حكومته لتجديد اتفاقية التعاون الثنائية لعام 1972 ".وقال:" ستدخل مع الحكومة العراقية في مفاوضات حول هذا الموضوع بعد ان تم الحديث مع وزير الصناعة والمعادن العراقي فوزي الحريري ". وحول المتعلقات بين الشركات العراقية والالمانية قال:"ان نسعى لحل المشكلات بين الشركات الالمانية والعراقية ومن ضمنها مشكلة شركة تيسن كروب لتصدير الانابيب والشركة العامة للنفط".  واضاف:"هناك قائمة بأسماء الشركات في وزارة الصناعة والمعادن العراقية "
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
صاحب ابو محمد
2007-11-14
السلام عليكم شكرا الى الحكومة المانيا على هذا الاهداء الرائع و هم والله اشرف من عربان الجرب الذين حسب زعمهم يدخلون الجنة بقتلهم الشيعة و الذين يسموهم كفار يصونون وحدة العراق العظيم اللهم العن من قتل ابريانا و سفك دمائنا
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك