1_ مصدر ميداني : ابطال اللواء السابع في قوان الحشد الشعبي يفشلون تسلل للدواعش قرب خط اللاين غرب الموصل ويكبدون الإرهابيين خسائر فادحة .
2_ الحشد الشعبي : قوات الحشد الشعبي تقتل مجموعة من عناصر داعش وتفجر عربتين تقلانهم أثناء محاولة الاقتراب من خط (سينو) المسيطر عليه غرب تلعفر .
3_ الحشد الشعبي : الحشد الشعبي يفجر سيارة مفخخة حاولت استهداف قرية (الشريعة العليا) المحررة غرب تلعفر .
4_ مكتب الأمم المتحدة في العراق :
بيان بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) ردا على الانتقاد الموّجه لتقريرها حول أعداد الضحايا في صفوف القوات العراقية
بغداد، العراق 3 كانون الأول 2016 - احيطت بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) علما بالبيان الصادر عن خلية الإعلام الحربي التابعة لقيادة العمليات المشتركة، والذي انتقدت فيه ما نشرته البعثة عن أعداد الضحايا في صفوف العسكريين، والتي وردت ضمن تقرير البعثة بشأن أعداد الضحايا الذين سقطوا في شهر تشرين الثاني، الصادر في الأول كانون الأول 2016.
وبهذا تقرّ البعثة بأن الأرقام التي وردت عن الضحايا العسكريين لم يتم التحقق منها الى حد كبير.
أما فيما يتعلق بأعداد الضحايا العسكريين التي توردها البعثة، فنسبة لصعوبة الوصول الى الأماكن التي يدور فيها الصراع، حيث من المرجح سقوط الضحايا بين العسكريين، بالإضافة الى قلة المصادرالموثوقة والمستقلة والتي يمكن التحقق عن طريقها من الاحصائيات، فقد ظلت البعثة تعتمد في جميع الإحصاءات عن الضحايا العسكريين على مصادر متنوعة، من بينها مصادر علنية.
أما الطلبات التي أرسلتها البعثة سابقا إلى الوزارات الحكومية ذات الصلة للتحقق من أعداد الضحايا في صفوف العسكريين لم تحظ بالرد.
ولهذا فإن البعثة ستتوقف عن نشر حصيلة الضحايا من القوات العراقية ما لم يصبح بالإمكان إيجاد منهجية مثبتة للتحقق على نحو أفضل من صحة الأعداد التي ترد إليها.
أما بخصوص أعداد الضحايا المدنيين، فإن الأرقام التي تنشرها البعثة تخضع إلى منهجية صارمة تستند، ضمن أشياء أخرى، إلى سلسلة من المصادر، واستخدام نهج ثلاثي للتحقق، وتقييم المصداقية. وتعد المنهجية التي تعتمدها البعثة متحفظة، كون الإحصائيات التي توردها عن الضحايا المدنيين لا تتضمن كثير من التقارير التي تتلقاها، والتي لا تستوفي معايير التحقق، ومن ثم فإن تلك الأعداد ينبغي أن تعتبر بمثابة الحدود الدنيا.
https://telegram.me/buratha
