الأخبار

رئيس الوزراء نوري المالكي يطالب بتسليم المجرمين في قضية الانفال وعدم عرقلة تطبيق القانون


أكد السيد رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي الأحد 11-11-2007 أن الحكومة مصرة على ضرورة تطبيق القانون وتنفيذ حكم الإعدام بحق المدانين من مسؤولي النظام السابق في قضية حملة الانفال ضد الأكراد وفقا لما نص عليه الدستور.

وقال السيد المالكي في مؤتمر صحافي "نصر على ضرورة تطبيق القانون، وأن يسلم هؤلاء جميعا (المدانيين) إلى القضاء وفقا لحكم القضاء، ولم نتراجع عن استلامهم وتنفيذ الحكم كما ورد في القانون، إن كنا حريصين على القانون".

ويقبع المجرمون المدانون في قضية "الأنفال" في سجون أمريكية. وتتصل القضية بارتكاب النظام الاجرامي السابق بزعامة المقبور صدام حسين لعمليات إبادة جماعية و جرائم ضد الإنسانية ضد الأكراد في إقليم كردستان العراق وباقي الشعب العراقي. وأضاف المالكي أن "القانون يؤكد على التنفيذ بعد مرور شهر، وقد مر الشهر ويجب التنفيذ", مؤكدا أن "القانون لا يعطي هيئة الرئاسة أو رئاسة مجلس النواب أو الحكومة حق إلغاء أو تأجيل التنفيذ".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
العراقي الأصيل
2007-11-12
إنشاء الله اليد الكريمة ( لأبو إسراء البطل ) التي مسكت القلم وقامت بالتوقيع على المقبور بإعدامه لا تبخل بإفراح الثكالى واليتامى التي تنتظر وبفارغ الصبر تعليق رقاب المجرمين كيمياوي وسلطان والبقية الباقية على حبال المشانق لتروي ضمأ من إستشهد مظلوماً
ام علي
2007-11-12
حفظ الله العراق والعراقين من اعداء العراق والارهابين يا مالكي طبق الحق حق الله وطبق القانون انت اهلا له لانك رجل مؤمن يخاف الله ولا يخاف البشر و تحب الاخره ولا تحب الدنيا ومغرياتها وجدنا بك رجل شريف ومخلص ونزيه والله الكل يدعو لك بالتوفيق وهؤلاء اهل شهداء الانفال اخوتنا الاكراد املهم بالله اولا وبكم وبكل مخلص ياخذ حق الايتام واهل الشهداء من هؤلاء المجرمين نطلب تطبيق القانون فقط وان يكون القضاء مستقل ولا تتدخل السياسه بالقضاء كما كان يفعل جرذ العوجه وجلاوزته المجرمين وقف بقوه ضد من يسيس القضاء
القانون فوق الكل
2007-11-12
لماذا لاتسلمون المجرمون ياامريكان الى العدالة العراقية ولماذا تتدخلون في كل شارد وواردة من يعط الى اطفال الضحايا الاكل والملبس ماذا نقول لهم
عائلتي50 شخص انفال معدا أهل و اصديقاء
2007-11-11
- عائلتي50 شخص انفال معدا أهل و اصديقاء عفو نسيت عنواني كامل مدينة حلبجه الجديد محلة أشتي 88 شكر آ وتقدري ل وكالة أنباء براثا بسمي و بسم عشيرتي
عائلتي50 شخص انفال معدا أهل و اصديقاء
2007-11-11
كثير من أهلي في مدينة حلبجة (هللبجة) يحلفون و يقولون نعطي صوتنا في أنتخابات القادم لجهة او شخص يعدم علي كيماوي واصدقا أ هو . هذا ليس راي وائنما رئي كثير من أهلي منطقة هورامان و سيد صا دق وقراداخ ووووو...... شكرأ لشرفاْ سيا سين معدا............... عا ش مجلس أعلى و حزب دعو وفلق وبدر البطل الخزي ولعار لجبان ولجوبناء!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! وأ نا ئسمي هلكورد عمراحمد محلة أشتي 88
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك