الأخبار

نجاة قائد شرطة البصرة من محاولة اغتيال جديدة وإصابة أربعة من أفراد حمايته


قال مصدر امني مسؤول في محافظة البصرة ان موكب قائد شرطة البصرة اللواء الركن عبد الجليل خلف قد تعرض صباح اليوم لانفجار عبوة ناسفة قام بزرعها احد الارهابيين على طريق (البصرة – زبير) بالقرب من المعهد الفني  مما أدى إلى إصابة أربعة من أفراد حمايته، إصابة احدهم إصابة بالغة، فيما تحطمت إحدى سيارات الموكب."

وأشار المصدر إلى أن قائد شرطة البصرة، وقائد غرفة العمليات، كانا في طريقهما لحضور حفل افتتاح مقر الفرقة العاشرة قرب جسر الزبير وأن العبوة انفجرت بعد مرور موكب قائد غرفة العمليات، الفريق الأول الركن موحان حافظ مباشرة، وانفجرت على موكب قائد الشرطة.

وهذه هي المحاولة الثانية خلال أربعة أيام التي يتعرض لها قائد الشرطة فيما تعرض منزل شقيقه قبل يومين إلى هجوم من قبل عصابات البعث المقنعة أدى إلى إصابة احد حراس المنزل.

وكان قائد غرفة العمليات وقائد الشرطة نجيا صباح السبت من محاولة اغتيال بعبوة ناسفة تعرضا لها شمالي البصرة، فيما أصيب اثنان من أفراد حمايتهما.

ومدد رئيس الوزراء العراقي قبل أيام، فترة عمل الفريق موحان حافظ فهد، قائد غرفة عمليات البصرة، لمدة ثلاثة شهور، فيما أمر بتثبيت اللواء الركن جليل خلف شويل في منصبه كقائد لشرطة البصرة.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
هل فكرت في هذا
2007-11-08
حتى لا نبقى نائمين ومغفلين انتبة الى البصرة
كريم علي فياض
2007-11-08
حقيقةالامر ان من يسمع تصريحات الفريق موحان الفريجي واللواء الركن عبد الجليل خلف.على انهما اصرا الا ان يفرضا الامن والامان والاستقرار بين ربوع البصرة والبصرين. حيث ان عملهما اليومي في هذه المديتة.ازعجا تلك المليشات التي تريد ان تغيب سلطة القانون في هذه المدينة والاحتكام الى لغةالعصابات والمقنعين بقناع الدين والدين منهما براء..وبلفعل اصبحت هذه المحاولات في الايام الاخيرة تزداد يوم بعد الاخر على هاذين العلمين من اعلام العراق الشرفاء..نتمنى من المالكي والبرلمان النظر لما يجري هناك من مؤامرات ..
A. Al-Dahir
2007-11-07
هذا مؤشر واضح على الرجل بدا يضايق اصحاب النفوذ والميليشيات من اولاد الشوارع والمجرمين الذين يقلقهم سيادة الامن وعودة النظام وهنا لا اقل من التفاتة كريمة ترتجى من وزير الداخلية ان لم تكن من رئيس الوزراء لتعزيز قوة وسيطرة هذا الرجل ليتمكن من الاستمرار في ادء واجبه بثقة واحكام، ترى هل يمكن ان يحدث هذا أم تبقى البصرة هذه المدينة الاستراتيجية أسيرة بيد من يجهد لاستنزافها دون بارقة أمل يستهدي بها شعبها البسيط لمستقبل أمن ولا نقل مشرق اذ يبدو الطريق ما زال طويلا خاصة حين نلاحظ من يمثل هذه المحافظة حين
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك