ذكر بيان صدر امس صدرعن وزارة التجارة : ان عصام النفاخ مدير عام الرقابة التجارية والمالية اكد ان الوزارة شكلت لجنة للتدقيق في قضية الشاي المغشوش مع المسؤولين في محافظة بابل واتضح لها عدم توزيع هذه الكميات ضمن مفردات البطاقة التموينية موضحا ان هذه الكميات موجودة في مخازن تابعة للثروة الحيوانية اختارها التاجر من اجل تمريرها مرة اخرى على اجهزة الفحص التي كانت تراقب العملية بدقة.واشار النفاخ الى ان اجهزة الفحص سبق لها وان رفضت العديد من تلك المواد التي لا تتطابق مع شروط التجهيز في وزارة التجارة.وقال البيان: ان السلطات المحلية في محافظة بابل وضعت اليد على كميات من الشاي المغشوش تعود لتاجر محلي وليس لمخازن وزارة التجارة بعد ان رفضتها اجهزة الفحص المختبري لعدم صلاحيتها ومطابقتها للضوابط. وشدد مدير الرقابة التجارية والمالية على الاليات الصارمة التي تتخذها الوزارة في حالة الكشف عن اي تلاعب في عمليات الفحص المختبري.
تابع الشاي والزيت التالف يجمعون الزيت التالف من المحافظات ويبيعونه للتجاره بتواطي من الرقابه التجاريه ويوزع بالحصه وانا من الناس استلمت منه. اخواني والله كل التواطئ من التجاره. والتاجر الشريف لن يقربوه ولن يعطوه اية عقد. نرجو التبديل بالوزارات ولو يكون الأمر متاخر. بارك الله فيكم ارحمو الشعب المسكين
عراقي
2007-11-07
يابه والله العظيم وزارة التجاره والرقابه التجاريه مشتركه بالموضوع. اذا موجوده رقابه تجاريه دقيقه حسب ما يقولون كيف وزعت هذه الكميات فيالحصه لو عذر يردون يذبوها براس التاجر والتاجر من له هذه الكميات الكبيره وكيف دخلت العراق اين الرقابه التجاريه لو مثل صدام حسين يذبوها براس اي واحد ولنفرض هذا التاجر صحيح جاب هذا الشاي التالف كيف تعاونت معه وزارة التجاره وصرفت كمياته التالفه للمواطنيين. والله اني قبل سنه استلمت زيت تالف في الحصه ورايت بعض التجار من بغداد في المحافظات يجمعون الزيت التالف تابع
ابو هاني الشمري
2007-11-07
سؤالنا هو : ان كان هذا الشاي لايعود لوزارة التجارة فكيف وصل الى المواطنين ضمن الحصة التموينيه؟!
نرجوا من السيد مدير الرقابة ان يشرح للناس الذين استلموا هذا الشاي التالف كيف وصل اليهم بدلا من وضع اللوم على تاجر محلي ، بل يجب التحقيق مع السلطات المحلية التي تعلم بحال الشاي ومكانه ومن هو المتواطئ مع التاجر المحلي على تصريف هذه البضاعة الفاسدة؟ وهذا ليس بالامر العسير على المحققين.
مجرد اقتراح نحو الافضل
2007-11-07
احسن حل هو بدل من اعطاء الناس هذة المواد تسليمهم المبالغ المالية الكافية كي يشتري كل واحد منهم مايريد او على الاقل على الذين يرغبوت باخذ المساعدة والمستحقون على شكل اموال هو احسن من هذة الطريقة القديمة وهنا عندنا في احدى المدن كانت النتائج بان اذا تعطى الى الاجئين اوراق مالية وهذة الاوراق يجب ان تصرف اولا كانت في المحصلة اكثر من النقود لذلك عملت البلدية واستبدلتها بالاموال وخصوصا اذا كانت مواد ربما بعض العوائل تاخذ هذة المواد وهي عندها خزين منة مثل الصابون لكن تاخذها لان توزع في الحصة لها