الأخبار

تقرير من لجنة الإغاثة الإنسانية التابعة لمكتب المرجع الديني الأعلى الخميس  20 ـ 10 ـ 2016


آخر التطورات الميدانية لعملية تحرير الموصل حتى الساعة  19:00 الخميس  20 ـ 10 ـ 2016

  

1_ تقرير من لجنة الإغاثة الإنسانية التابعة لمكتب المرجع الديني الأعلى سماحة السيد السيستاني دام ظله الوارف : 

في رحلة استطلاع للقيارة من محور الجنوب للاطلاع على احول العوائل النازحة والمنكوبة ووضع القرى الإنساني لا سيما المحررة توا ومنها الحود.

 وكذلك باركنا للقوات الأمنية هذا التقدم ونقلنا لهم دعاء المرجعية العليا لهم وقدمنا لهم بعض بعض الدعم اللوجستي للمقاتلين على السواتر.

وقمنا بزيارة  للأهالي في المناطق المحررة مؤخرا وقد فرحوا كثيرا بالزيارة حيث قمنا بالمشاركة لمجالس العزاء للعوائل التي ارتكب بحقها داعش جرائم قتل وروى البعض منهم ان داعش خطف الكثير من العوائل للمساومة عليهم وجعلهم دروع بشرية لهم .

ومن ضمن المشاهد التي شاهدنها  الدمار الذي ارتكبه داعش من جميع نواحي الحياة وخصوصا في الجانب  الاقتصادي حيث لم يسلم منهم احد حتى الطبيعة والحيوانات ....

لجنة الإغاثة الإنسانية التابعة لمكتب المرجع الديني الأعلى سماحة السيد السيستاني دام ظله الوارف .

2_ أحد علماء السنة في اليمن يكتب عن معركة تحرير الموصل ....

"محمد طاهر انعم"

الطائفيون الذين يصيحون الان على تحرير مدينة الموصل من داعش بحجة الخوف على السنة،  كانوا قد خرسوا وصمتوا لسنوات وعشرات العلماء والدعاة يقتلون ويسحلون على ايدي خوارج داعش. 

ولم يكادوا يتكلموا عن عمليات التهجير لاحرار الموصل،  وتغيير الحياة والثقافة والتعليم فيها،  وعمليات السبي والذبح والارهاب المنظم لما تسمى الدولة الاسلامية. 

واليوم يصيحون صياح الثكلى على ضياع الامن والامان في الموصل!!! 

أي أمن وأمان يقصدون!! 

ومتى كان أهل السنة في حرية وراحة واستقلالية في الموصل!!! 

ماكانوا الا اذلة تحت نظام كهنوتي بغيض لعين،  يقتل على الكلمة،  ويسحل على الرأي المخالف،  ويحكم بالكفر والردة على معظم معارضيه من العلماء والدعاة والسياسيين والمثقفين. 

واليوم جاء هؤلاء الطائفيون ليتباكوا ويصيحوا لذهاب هذا التنظيم سيء الذكر،  وهذا دليل تعصبهم الطائفي الذي يجعلهم يتعامون عن رؤية الجرائم،  او انهم مدفوعو الاجر ليقوموا بالتهييج لمصالح دول ترغب في بقاء داعش واستمرار فوضاها في عدة دول.

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك