الأخبار

الصدر وقادة الحشد الشعبي يبحثون التطورات الامنية والسياسية وتحرير الموصل [الموسع]


بحث زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، مع قادة الحشد الشعبي، الملف الأمني والسياسي وتحرير الأراضي المتبقية من دنس عصابات داعش الإرهابية.

وقال الصدر في مؤتمر صحفي مشترك مع قادة الحشد الشعبي عقب لقائه قادة الحشد في منزله بالنجف الاشرف "بحثنا الملف الأمني والسياسي وتحرير الاراض المغتصبة والجميع يدعم القوات الأمنية والحشد الشعبي ونحن على استعداد لدعم الجيش العراقي بكل ما اوتينا من قوة "،مبينا انه "بحث مع قيادة الحشد الشعبي الاتفاق على مستقبل العراق ما بعد داعش ويكون هناك تنظيم شامل للمناطق بعد تحرير العراق".

وبين ان "الميثاق المشترك بين الجميع هو نصرة العراقيين"، مشددا ان "الجيش ماسك الأرض والمعركة في الموصل وهذا مطمأن".

واكد ان "التدخل التركي بالعراق مرفوض وبادرنا بالتظاهرات وهناك خطوات أخرى". 

من جانبه قال نائب رئيس هيأة الحشد الشعبي أبو مهدي المهندس"نحن ملتزمون بالموقف الرسمي للحكومة العراقية والبرلمان العراقي، حول التواجد التركي الذي جاء من دون موافقة الدولة وحين يصدر أي امر من قبل الدولة والقائد العام للقوات المسحلة حيدر العبادي للتصدي سوف ننفذ ،ونحن ملتزمون بالموقف الحكومي ولن يكون لنا موقفا منفردا في هذا الملف". 

وأوضح المهندس ان"محاور التقدم مشخصة وحسب البيانات وهناك تقدم جيد في الجانب الغربي للموصل وباشرنا بالمرحلة الأولى بما خطط للمعركة وسنباشر بالصفحة الثانية والثالثة في الأيام المقبلة ان محور الحشد هو المحور الغربي للعملية". 

وقال امين العام لمنظمة بدر هادي العامري خلال المؤتمر الصحفي "تشرفنا بزيارة الصدر وبحثنا عدة تحديات منها الأمنية والسياسية وغيرها وبحثنا معركة تحرير الموصل وضرورة دعم المعركة بكل ما اوتينا من قوة لدحر العدو بتعاون جميع العراقيين، لان الأرض العراقية لا يحررها الا العراقيين". 

وبين العامري ان"معركة الموصل شارك فيها الحشد الشعبي والعشائري والجيش والشرطة وسنبدأ بمهمتنا هناك للتخلص من داعش وإعادة النازحين وعودة الوئام"،لافتا الى ان "هناك اتفاق على عدم دخول الحشد والبيشمركة الى داخل الموصل والذي سوف يدخل فقط الشرطة والجيش".

وقال الأمين العام لعصائب اهل الحق قيس الخزعلي ان " زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر رمز وطني، ودعوته لقادة الحشد الشعبي مبادرة مباركة".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك