الأخبار

احد عشر حقيبة وزارية تنتظر التعديل في حكومة المالكي

1319 16:47:00 2007-11-04

أكد المهندس زهير محمد رضا شربة عضو مجلس محافظة النجف الاشرف والمرشح لنيل احد الحقائب الوزارية في التعديل المرتقب في حكومة المالكي بان التعديل الوزاري هو ظاهرة طبيعية في كل الحكومات وفي كل دول العالم وهو جاء نتيجة لانسحاب عدد من الكتل الموجودة في البرلمان العراقي من التشكيلة الوزارية .

كما بين عضو المجلس بان هناك ثلاثة عشر وزارة شاغرة وقد تم ملئ اثنان من هذه المقاعد لحد ألان والباقي احد عشر مقعدا ًيفترض أن تملئ سواء بإعادة البعض من خلال إلغاء عملية الانسحاب أو من خلال ترشيح بدلاء بالنسبة للوزراء المستقيلين ، وقد يصار في الفترة القادمة إلى دمج بعض الوزارات باعتبار عملها وأدائها متقارب أو متشابهه أو إن هناك وزارات أساسا كانت كوزارة واحدة ومن ثم شطرت والتجربة أثبتت إن عملية الشطر غير مجدية فربما يعاد الدمج مستقبلا ً.

أما على صعيد اختيار الوزراء فقد أشار عضو المجلس بان العمل الوزاري هو عمل مشترك مهني وسياسي في آن واحد ولهذا فان التكنوقراط وحده لا يكفي أن يدير وزارة والسياسي وحده لا يستطيع أن يدير وزارة لذا لا بد أن يكون هناك تكنوقراط سياسي من اجل تحقيق قفزة نوعية بالأداء الوظيفي .المركز الإعلامي للبلاغ

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
مو احسن وزارة واحدة
2007-11-04
انا اول مرة اسمع وزارتين واحد الى التعليم والاخرى الى الثقافة وماذا يختلف التعليم عن الثقافة حتى تكون وزارتين منفصلتين
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك