الأخبار

استشهاد مديرة مدرسة واصابة اخرى في السيدية


قالت الشرطة العراقية اليوم الاحد انمجموعة ارهابية هاجمت مدرستين ابتدائيتين في منطقة السيدية جنوب بغداد ما اسفر عن استشهاد مديرة مدرسة واصابة اخرى بجراح.واوضح المصدر "إن الارهابين هاجموا مدرسة المستقبل الابتدائية في السيدية واطلقوا النار على مديرة المدرسة ايمان حسين وقتلوها في الحال".وحسب المصدر نفسه " تعرضت مدرسة ام قصر في المنطقة نفسها ايضاً لهجوم ارهابي مسلح اسفر عنه اصابة مديرة المدرسة بشرى عبد الحر ".وتعتبر منطقة السيدية جنوب بغداد من المناطق الساخنة التي تشهد بين فترة واخرى اشتباكات بين مجاميع ارهابية مسلحة والقوات الامنية .
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
علي حسين
2007-11-04
كل من يقول لكم ان السيدية تحت سيطرة الحكومة فهو كاذب ويشارك التكفيريين في قتل الشيعة ان الحكومة فقط امنت طريق بغداد الحلة من خلال وضع الحواجز الكونكريتية حفاظا على مواكب المسؤولين والامريكان وعزلت اهالي السيدية الشيعة واطفالهم مع التكفيريين وهو ما يريده التكفيريون ولو تعرفون كم مرة بلغنا عن هؤلاء التكفيريين دون اي استجابة من الحكومة لشاب راسكم ولو تعلمون بان قوات الامن الحكومية الموجودة في السيدية هي التي تؤمن الطريق للتكفيريين فماذا تقولون؟ هذه هي الحقيقة اخوتي وكل دم بريء سفك في السيدية لاهاليها الشيعة القوات الامنية الحكومية مشتركة فيه ارجو النشر يابراثا فانت المنبر الحر
محمد علي
2007-11-04
والله عيب على الحكومة ان تقول ان السيدية تحت سيطرتها فهذه المنطقة بيد الاهابيين التكفيريين الذين تلذذون ويتفننون بقتل الشيعة فحتى اطفال ونساء الشيعة لم يسلموا من التكقيريين الله اكبر يا حكومة الله اكبر ياحكومة الله اكبر ياحكومة الى متى نبقى نعول على الحكومة التي انتخبناها السيدية خير مثال على قتل وتهجير الشيعة فالى متى هذا الظلم اذا لم تحمينا الحكومة فمن يحمينا
احمد العراقي
2007-11-04
لا حول ولاقوة الابالله العلي العظيم نفس ما كان يجري في العامرية والخضراء وحي العدل ونفس الدور الخسيس لوكلاء البطاقة التموينية (عدنا بالعامرية واحد منهم اسمه ابو ياسر فلاحي؟محلة636) وعادي نفس الطريقة البعثية الجرد على البطاقة التموينية لقتل وتهجير الشيعة ونجحت الخطة وحققت كامل اهدافها والان بالاضافة الى القتل والتهجير تم الاستيلاء على دورنا وممتلكاتنا من قبل اتباع الديلمي واللاهاشمي ممن كانوا ساكنين في الشعلة والحرية وحي الفرات والان هم اصحاب صحوة وعادي اصحاب المنطقة همين حسبنا الله ونعم الوكيل
علي ابومنتظر
2007-11-04
الى متى يبقى اتباع الهزاز يقتلون العراقيين الابرياء هؤلاء مجرمون الى حد النخاع لاحظ اماكن الهدوء والاستقرار في بغداد رغم اني من سكنة ديالى الا انه من خلال زياراتي لبغداد اجد الحياة المستقرة في كل منطقة لايسكن فيها عضو من جبهة النفاق والقتل والناس تعمل بشكل اعتيادي في حين ان الاحياء الاخرى مثل حي الظلم مكان سكن الهزاز تجد القناصين والخاطفين والقتلة فاي برهان اكبر من ذلك لعنكم الله يا هزاز ويا هامشي ويا دوني ويا-------------------الى اخر نذل ذباح في هذه الجبهة الدموية المتصهينةالتي تدعي المكاومة!!
الميت من القهر
2007-11-04
الى متى يبقى اهلنا يذوقون الويلات من هؤلاء الجبناء البعثيين والذين تزينوا بلباس الدين والمتمثلين بكتلة التوافه اين الجيش من هؤلاء الجبناء لو هم صار بينهم وبين الجيش اتفاق والا شنو هاي الاعمال وما هية السيدية حتى لا تؤمن لحد الان عجيب والله كما نعلم السيدية قسمت الى مربعات للسيطرة عليها لعد وينكم يابة واحنا من حقنا نسشال هذا السؤال
ابو ابراهيم المهجر
2007-11-04
الست ايمان هي من الشخصيات المشهود لها بالنزاهة والاخلاص.... الان بدات الخطة الثانية من خطط الارهاب في السيدية فبعد تهجير الشيعة وعدم السماح لهم بالعودة تجري الان عملية استئصال الشيعة من جميع المراكز الحكومية في المنطقة. اتمنى من قوات الامن ان تسأل الساكنين في البيوت اين البطاقة التمونية وبطاقة السكن وحجة البيت . وخاصة في شارع معمل الثلج والافرع الثلاثة المحيطة به.... وان يسألوا عن دور وكلاء المواد الغذائية في عمليات التهجير
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك