الأخبار

سلام المالكي يعلن عن استقالته من البرلمان العراقي


اعلن سلام المالكي اليوم عن استقالته من مجلس النواب العراقي وقال اليوم الاحد:"ان الاستقالة جاءت لاسباب عدم قناعتي بالعملية السياسية وان هناك امورا عديدة لم تكن بمستوى ما كنا نطمح اليه عندما تقدمنا للعمل في المجلس الذي انشغل بالامور الهامشية وابتعد كثيرا عن معاناة ومشاغل الشعب".

وشغل سلام المالكي منصب وزير النقل في حكومة الجعفري وشغل موقع رئيس الكتله الصدرية في مجلس النواب لفترة معينة, وتم تجميده بامر من السيد مقتدى الصدر بعد ورود معلومات بانه التقى مع الامريكان وتم انهاء التجميد بعد التأكد ان الموضوع هو لقاء عابر وغير مقصود.

وقال المالكي:" انقطعت عن اجتماعات المجلس اخيرا ولم اتمتع حتى بالامتيازات الممنوحة لاعضاء المجلس مكتفيا براتبي التقاعدي عن عضويتي في الجمعية الوطنية السابقة". واشار الى:"ان استقالتي هي بمحض ارادتي وقناعتي ولم استشر بها التيار الصدري". وتابع المالكي:"اني قد اعود الى العمل في البرلمان مستقبلا اذا ما توفرت الظروف المناسبة والاجواء الحقيقية لممارسة العمل السياسي".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
العراقي
2007-11-04
حسب معلوماتي القانون العراقي لا يجيز الجمع بين راتب التقاعد و راتب وظيفي ويجب التنازل عن أحدهما في حالة عمل المتقاعد في دوائر الدولة. نفهم من كلام النائب المستقيل أنه لم يكن كذلك , حيث أمتنع عن استلام راتبه الوظيفي مؤخرا و أكتفى بالراتب الوظيفي السابق . بالـتأكيد هناك الكثير من الحالات المشابهة في مجلس النواب و في غيره. كان الله في عون متقاعدي العراق الذين انتظروا بفارغ الصبر قانونا وافق عليه أعضاء مجلس النواب من المتخمين بالرواتب و الأمتيازات ومنحوا من أنتخبهم ما لايغني ولا يشبع.
البصراوي
2007-11-04
استقالة سلام المالكي من مجلس النواب وكانه يعمل للكتله فقط ولايعمل للعراق بالسبه لي من كنده ااوكد بان النائب بعد مده قصيره ستشاهدونه يعمل مقاول في دولة الامارات لو راح ايعش بالاموال التي حصل عليها من الموانيء العراقيه اثنا تراسه لوزارة النقل بعد مده وشوفوا الوزير قبل ما يوصل امر النزاهه ويشمله .طبعا الاخوه في برواثا الذي يعجبهم اينشرونه والذي مايعجبهم يرمن به على جنب .
ابو اسامة
2007-11-04
برر سلام المالكي الاعتداء على طلبة جامعة البصرة (وفاة طالب واخرى اطيبت بالعمى) برر ذلك لانهم كانوا في سفرة في شهر صفر! وسمعناها على شاشات التلفزيون! فاي شعب واي خدمة. وربما لن تنشر براثا هذه الملاحظة فقد رفضت مشر العديد من ملاحظاتي
ابو ابراهيم المهجر
2007-11-04
جديدة هاي يومية فلم جديد. بمكان ما تستقيل كان اقنعت كم عضو بوجهة نظرك وحركتوا القضاية التي تمس المواطن. اتمنى لو يخبرني الدكتور بيا قضية من قضايا المواطن شارك بيها وصوت وكان ايجابي؟؟ والله اللي ما يعرف يشتغل وية ابناء معاناته ومذهبه وبلده ما يعرف يشتغل وية اي واحد. بس اتمنى لا يسوون وفد ويروحون يقنعوه يرجع لان كل شيء غريب وواحد يتوقع يشووفه يلكاه بالعراق
ابو محمد
2007-11-04
ان العراق احوج ما يكون الى دعم وارشاد ومساندة العملية السياسية فهو في طور التكوين والبناء والمعوقات الموجودة طبيعية بعد هذا التغير المهم في المنطقة. لذا الأولى على كل حريص على مصلحة العراق الوقف والمشاركةلتذيل تلك المعوقات وليس الابتعادعنها
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك