الأخبار

ليلى الخفاجي: الاعتراض على منح الثقة للوزراء هدفه تعطيل عمل الحكومة وإفشال العملية السياسية


اكدت النائبة ليلى الخفاجي عضو مجلس النواب عن الائتلاف العراقي الموحد على إن الأطراف التي اعترضت على منح الثقة لبعض الوزراء الذين قدموا لمجلس النواب لم تعترض على عملية التصويت او عد الأصوات في داخل جلسة البرلمان وان الجميع تفأجا بسماع الاعتراضات من قبل بعض النواب من خلال وسائل الإعلام بعد انتهاء الجلسة.وشددت الخفاجي في تصريح خاص بالمركز الخبري (المجلس الأعلى) على إن الهدف من هذه الاعتراضات هو سياسي ويتمثل بتعطيل عمل الحكومة وبالتالي السعي إلى إفشال العملية السياسية.وأشارت الخفاجي إلى إننا مع الإسراع في شغل مواقع الوزارات التي بقيت شاغرة لفترة طويلة وما يعنيه ذلك من تلكؤ او تعطل في عملها وان المواطن هو المتضرر الاول في هذه المسألة.وبينت الخفاجي إن الجميع أيد دعوة السيد المالكي الى ضرورة إشغال هذه الوزارات بشخصيات كفؤة ونزيهة بعيدا عن مبدأ المحاصصه الطائفية او الحزبية وان الوزيرين الذين قدما أمام مجلس النواب هم من الكفاءات العلمية ولديهما الخبرة والتاريخ والاستقلالية وان من يرفض التصويت لهم مع وجود هذه المعايير او يعارض منح الثقة لهما هدفه سياسي بحت وهو تعطيل عمل الحكومة وليس كما يدعي من انه حريص على خدمة الشعب وإبعاد الوزارات عن مبدأ المحاصصة .وعن الحجج والذرائع التي يتحجج بها المعترضون قالت الخفاجي :تأكدنا من اللجنة المختصة بعدد الحضور من ان عدد الحضور كان اكثر من 140عضو وهو عدد كافي لإجراء عملية التصويت وتم التصويت بالأغلبية ان لم يكن بالإجماع ومن الملفت ان الذين صوتوا كانوا من مختلف الكتل البرلمانية ولم يقتصر على طرف دون اخر.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الوزير ذوي الخبرة والاختصاص والمهارة
2007-11-04
واللة عجيب غريب هذا البرلمان فبدل من ان يهتموا في الغياب والقوانين والتشريعات او يسالوا الوزراء عن التقصير يتدخلون في تعين الوزراء وفي الوقت يقولون نحن نريدوزراء تكنوقراط يطلع لنا التوافق ويبداء التدخل في مقاعد الصدرين فمادام انتم انتخبت رئيس وزراء فلمفروض ان تقبلوا بالتعينات التي يقوم بها هل انتم احسن من النضام الالماني في الديمقراطية ياتي المستشار الالماني ومعة والوزراء لا يسال هذا ولا ذك لا احد يتدخل في كل شاردة وواردة عندة مجموعة تعرف من هو الاصلح من ذوي الاختصاص والخبرة والمهارة
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك