الأخبار

الموسوي :انتهاء التحقيق في قضية اعدام التجار


قال القاضي جعفر الموسوي رئيس الادعاء العام في المحكمة الجنائية العليا الجمعة ان التحقيق انتهى في قضية اعدام التجار العراقيين وسيدخل مراحله القضائية قريبا. وقضية اعدام التجار هي القضية التي امر فيها الطاغية المقيور صدام  باعدام عدد كبير من التجار العراقيين ومصادرة اموالهم المنقولة وغير المنقولة خلال عام 1994 بحجة مساهمتهم رفع اسعار السلع الاساسية وتخريب الاقتصاد الوطني وتم اعدامهم ومصادرة اموالهم.

وأوضح الموسوي لـ ( أصوات العراق) ان قضية الانتفاضة في المحافظات شارف التحقيق فيها على الانتهاء وهي امتداد لقضية احداث عام 1991 الجارية فصولها حاليا في المحكمة الجنائية العليا بخصوص محافظتين فقط هما البصرة والعمارة. وأشار إلى أن الاجراءات القضائية بشأنها ستبدأ حال انتهاء التحقيق في وقت قريب على أن تشمل بقية محافظات الجنوب التي قمعت فيها انتفاضة عام 1991. واوضح الموسوي ان التحقيقات في قضية اجتياح الكويت عام 1990 لاتزال في مراحل متاخرة من التحقيق ولم يتم التقدم فيها كثيرا بسبب طبيعة تلك التحقيقات ذات الصبغة الدولية والتي يكون التحقيق فيها اصعب من القضايا الاخرى.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ام علي
2007-11-03
سياده القاضي ماذا قبضنا من محاكمه المجرمين في قضية اباده شعب هل سمعنا بجريمه مثل جريمة الانفال في العالم اباده شعب ومسح قراهم من عالم الوجود لو هؤلاء مواطنين من الدرجه العاشره والمجرمين والخائن هاشم سلطان من الشعب المختار اذا انتم يا رجال القانون والقضاء المستقل كما نسمع تخافون ان تطالبو بتنفيذ الحكم وتشتكون في محاكم دوليه على تدخل الاحزاب السياسيه بالقانون كيف نبني دولة القانون لو القانون على المظلومين والضحايه فقط رجعنا لزمن جرذ العوجه المحسوبيه والمجرمين الكبار تحت حصانه جبهة وحزب الارهاب
زهير عمار
2007-11-03
شنو الفايده احكام لا تنفذ
ابو حسان
2007-11-02
بعد التحية سؤالي الى القاضي المحترم جعفر الموسوي متى سيجرى محاكمة المجرمين في ملف الكورد الفيلين الذي أبتدأ به صدام وحزبه ضد هذه الشريحة العراقية الاصيلة والتي تشمل القتل لأبنائهم وبناتهم والتشريد لعوائلهم ومصادرة اموالهم المنقولة وغير المنقولة وأسقاط الجنسية عنهم.... يا قاضي جعفر المتفق عليه الحق هو اساس.... الحق والعدالة والقانون فوق كل الاعتبارات.... الحق يعلو ولا يعلى عليه
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك