كشف مسئول أمني عراقي أن السلطات العراقية تمكنت من احباط محاولة لتهريب آثار عراقية عن طريق ميناء أم القصر الجنوبي الذي يبعد نحو 100 كم من مركز محافظة البصرة الى دولة خليجية. وقال سامر الفتلاوي المستشار الأمني لوزير النقل العراقي في المنطقة الجنوبية في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية أن شحنة الآثار تضم تشكيلة متنوعة من الآثار البرونزية والذهبية وتعود الى العصور البابلية والآكادية وكانت مخبأة في حاوية لتهريبها الى دولة الامارات.وتابع أن اعترافات أحد المتورطين في الجريمة أشارت الى أن الشحنة كانت متجهة الى أحد أثرياء الخليج في الامارات وأن عددا من كبار ضباط الشرطة في بغداد والبصرة من بين العناصر المتورطة في هذه الجريمة.
انشرو اراءنا رجاءا تعلمو التهريب زمن جرذ العوجه كان يهرب النفط وهم تلاميذه هؤلاء الحراميه رجعو استلمو المناصب الحكوميه في البصره الان يحكمون البصره كونو احزاب جدديده بعد سقوط الطاغيه اهل البصره يعرفوهم المسؤلين في المحافظه ومجلس المحافظه والمليشيات والارهابين ترسلهم السعوديه الى البصره ودولارات نفط السعوديه وكل دول الجوار لا استثني احد منهم سبب خراب البصره وحكومة بغداد تبيع نفط البصره وتوزعه على المحافظات وحصة البصره يسرقونها المسؤلين فيها ولا اعمار ولا بناء و امن وننتظر الفرج من الله نتحرر منهم
سرقة الاثار وتطبق قانون مكافة سرقة الاثار
2007-10-30
الا نعلة الله عليكم حتى اثارنا سرقتموها واللة عيب عليكم كان المفروض منكم ياكبار الشرطة ان تكونوا قدوة الى العراقي البسيط وماذا يهمة هذا الشخص الذي يشتريها يدفع المبلغ وتذهب الاثار الى الابد وهذا الشخص الذي يشتريها يبعها الى الاوربيون واليابانيون فهو يفهمون معناها اما هذايفهم الجمل والصكر وكانت في المجلة الالمانية موضوع حول مناطق الاثار والسرقة المنضمة اليهاوغياب الراقابة خصوصا في العمارة والناصرية وبابل ويشبهون عمل هولاء السراق بحيوان الخلد الذي يعمل الانفاق والحفرة المتداخلة ويسرق ويترك الثقوب