الأخبار

قتل سبعة ارهابيين حاولوا تفجير أحد الأنابيب النفطية القريبة من مدينة الاسكندرية


قال مصدر امني مسؤول ان قوة من الفوج الثامن التابع الى اللواء الرابع في الجيش العراقي من قتل سبعة ارهابيين في احدى المناطق القريبة من مدينة الاسكندرية شمال كربلاء وأضاف المصدر ان معلومات استخبارية وردت حول وجود مجموعة ارهابية تحاول القيام بعمل ارهابي وعلى الفور تحركت القوة التابعة الى الفوج الثامن والذي مقره في مدينة كربلاء المقدسة وحاصرت الارهابيين .

واوضح المصدر ان الارهابيين كانوا يحاولون تفجير أنبوب للنفط يمر بالمنطقة وحدثت مواجهات مسلحة بين الجانبين استمرت لأكثر من ساعة.. واستطاعت قوات الجيش قتل الارهابيين السبعة فيما لاذ الآخرون بالفرار.

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
بوحسين
2007-10-25
لماذا لاذا الاخرون بالفرار لماذا لم تطلب القوة مساعدة اضافية لتقضي على هؤلاء الارجاس على العموم سلمت يد كل من قتل التكفريين والارهابيين والبعثيين والامريكان لانهم صورة لعملة واحدة وهي الاجرام
محمد
2007-10-25
اني ما يزعجني غير سالفة (لاذوا بالفرار) اذا اليوم (لاذوا بالفرار) هذا يعني باجر (رجعوا بالدمار) اين الطائرات والسمتيات وفرق المغاوير والمشاة والتدخل السريع عن هؤلاء (اللائذين بالفرار) , اين لاذوا بالفرار كي يصعب اللحاق بهم وتطويقهم , الى القمر؟ المريخ؟ تحت سطح الارض؟ ام الى اوكارهم العفنة الواضحة للقاصي والداني وغيرهما يرجى تجهيز قواتنا الامنية بالمعدات اللازمة وزيادة الحماسة وبث روح الشجاعة والايثار بنفوسهم بالكثير من الطرق واسهلها (تشغيل الاناشيد العسكرية الحماسية اثناء القتال).
علي
2007-10-25
الف تحية والف سلام والشكر والتقدير للأخوه المجاهدين في الفوج الثامن من اللواء الرابع في جيشنا العراقي البطل تحية للواء كلّه وبارك الله تعالى بكم يا غيارى في الجيش والشرطة المخلصين يا من ينظر إليكم عراقكم ألأشم الذي صارت كل العيون ألأعرابية والأجنبية الحاقدة تنظر إليه بعيون الحقد والحسد لأنّ هذا ألأرهاب لو وقع ربعه عليهم لتهدّمت عروشهم الورقية ولأكلتهم المزابل تحيّة إجلال لكم ياعراقيين ياأصلاء إضربوا كل ّحاقد وكل دخيل من عملاء آل سعود وحارث الضار والسفليان والفيضي الفلسطيني وبائع ألأسئلة الخطير؟؟
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك