"هذا الموضوع خلفه أجندات مخابرات أجنبية، فهؤلاء الارهابيون يعملون لقاء مقابل. هؤلاء مرتزقة. وهؤلاء يمكن أن يتسللوا ولا توجد حدود مضبوطة مائة في المائة، أضف إلى ذلك أن هذه المواد المتفجرة تصنع محليا، هي مواد كيمياوية تصنع في الداخل، إضافة إلى مخازن الجيش القديم، وهذا مما سهل على القاعدة وعلى الإرهاب وعلى العصابات أن يحصلوا على الأسلحة".
وعزا كنبر انخفاض أعمال العنف والهجمات بالمركبات الملغمة في بغداد إلى تنامي قدرات القوات العراقية، واستخدام أجهزة الكشف عن المتفجرات. وشهدت الهجمات التي يشنها الارهابيون بالمركبات الملغمة والعبوات انخفاضا ملحوظا في بغداد في الأشهر الأربعة الماضية بنسبة بلغت 70 في المائة، وفقا لمسؤولين عسكريين عراقيين وأميركيين.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha