الأخبار

الشيخ جلال الدين الصغير : المال الاماراتي يمول الكثير من العمليات الارهابية التي تحصل في العراق


قال عضو مجلس النواب عن قائمة الائتلاف العراقي الموحد سماحة الشيخ جلال الدين الصغير ان المال الاماراتي يمول الكثير من العمليات الارهابية التي تحصل في العراق موضحا ان الامارتيين يمولون الكثير من المشاريع الارهابية في داخل منطقة الجنوب والوسط وفي داخل المحافظات الغربية فضلا عن بغداد مؤكدا على ان هذا الامر ما عاد يخفى على احد من الناس .

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عمار
2007-10-21
شيخنا الجليل اروحلكم فدوة مو اكو قانون دولي مو العملية السياسية لحد الان وكل الي ديصير تحت سمع وبصر مجلس الامن ليش ما يقدم العراق شكوى لمجلس الامن و محكمة العدل الدولية ضد هذه الدول المعروفة للعلم فان بداية العقوبات الدولية ضد السودان كانت بعد محاولة اغتيال حسني مبارك في احدى الدول الافريقية حيث اتهمت الولايات المتحدة السودان بالضلوع في تلك المحاولة و الله يساعدكم و يحفضكم
ابو فرات
2007-10-20
هنالك بضائع تاتي بشكل هدايا الى العراق من الامارات وتباع في العراق واموال هذه البضائع هي ليست الا اموال لقتل الشعب العراقي ، وتخيلوا ان احد هذه الهدايا هي القرآن الكريم ، نعم يهدون القرآن ويباع في العراق ليقتل العراق ، حسبنا الله ونعم الوكيل ، وباذن الله ان القرآن الكريم خصمهم في الدنيا والاخرة .
علي
2007-10-20
من المعروف ليس فقط هذه ألأعرابية أو تلك ولكن هؤلاء ربّما يبنون حتى مستشفيات ولكن ليس لله بل وراءها ما وراءها وضررها أقبح من نفعها وممّا يذكر ألآن منح الكذافي صك مفتوح للملحد (حسب أصدقائه) مشعان الجبوري لفتح قناة في سورية يرأسها فيصل القاسم وخصوصية هذه القناة معروفة ولا ننسى قبلا دور ألأمارات في الحرب العراقية-الأيرانية ودور زايد معروف بالتمويل وقالوها هم وأشباههم للمقبور عليك الرجال وعلينا المال مع العلم كان يحتقرهم ولا يحترمهم ويتمنن عليهم وكم مرة ومرات أذلّهم وهم يدفعون له ألأموال الطائلتبالهم
معاذ
2007-10-20
نعم الإمارات والسعودية ... ودورها معروف مع بن لادن من قبل وتقويته حتي سيطر علي الأفغان وأصبح بعد ذالك إرهابي .. وكأنه من قبل ملائكة
علي السّراي
2007-10-20
والله مولاي ليس فقط الامارت بل كل دول الخليج دون استثناء علاوة على الدول العروبية فكل هذه الاعراب من امة محمد قد اجتمعت كلمتهم على ذبح الشعب العراقي المظلوم وهتك حرمته ... لكنهم خسئوا ولعنوا فنحن اباة الضيم ولا زالت صرخة إمامنا في عرصات كربلاء تهز الدنيا، باقية أبد الدهر ( هيهات منا الذّلة ) فلا الامارات ولا غيرها تستطيع هزيمة شعب تجري في عروقه دماء علي والحسين.فكم معاوية ويزيد وحجاج وطاغية مر علينا فاين هم الان؟؟؟ وسياتي الدور عليهم وعلى كل الذين اشتركوا في سفك دمائنا وسيكون الحساب عسيرا فشعبنا لا ينسى من اشترك في ذبح ابناءه واطفاله فلقد ذيحوا لنا طفلا في كربلاء ولا زلنا ننوح عليه فكيف بدماء انية تراق كل يوم فقسما بكل الدماء الطاهرة التي اريقت ظلما وعدوانا سيكون يوم الثأر كيوم الحشر فعين ُ بعين وسنُ بسن والبادىْ اظلم ((وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون))
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
زياد مصطفى خالد : احسنت تحليل واقعي ...
الموضوع :
مسرحية ترامب مع زيلنسكي والهدف الامريكي !!
ابو حسنين : انظرو للصوره بتمعن للبطل الدكتور المجاهد والصادق جالس امام سيد الحكمه والمعرفه السيد علي السستاني بكل تواضع ...
الموضوع :
المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني يستقبل الطبيب محمد طاهر أبو رغيف
قتيبة عبد الرسول عبد الدايم الطائي : السلام عليكم اود ان اشكركم اولا على هذا المقال واستذكاركم لشخصيات فذة دفعت حياتها ثمنا لمبادئها التي ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
م خالد الطائي : السلام عليكم, شكرا لصاحب المقال, عمي مالك عبد الدايم الطائي: خريج 1970م، تخرج من كلية العلوم بغداد ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
ام زهراء : مأجورين باىك الله فيكم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
علاء عبد الرزاق الانصاري : الاهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
فيسبوك