الأخبار

وزارتا الدفاع والداخلية تستعدان لشن حملة أمنية واسعة في الديوانية


أكد اللواء عبد الكريم خلف المتحدث باسم وزارة الداخلية العراقية أن الوزارة قررت تعزيز قواتها في محافظة الديوانية، والبدء بعمليات عسكرية واسعة النطاق لفرض سيادة القانون في المحافظة.

وقال خلف في حديث مع "راديو سوا" إن الوزارة عدت العدة للقيام "بإرسال أفضل قوات موجودة في بغداد لغرض معاونة قوات وزارتي الداخلية والدفاع هناك بغرض ضبط الأمن والقيام بعملية كبيرة تجاه هؤلاء المجرمين وأينما يتواجد المجرمون في الديوانية سيتم ضربهم بقوة وشدة وعليهم أن يلقوا السلاح وأن يجعلوا قوات الأمن تمارس واجباتها لعودة الحياة الطبيعية إلى هذه المدينة".

وتشهد الديوانية وضعا أمنيا مضطربا منذ عدة أشهر، الأمر الذي دعا محافظها حامد الخضري بتدخل وزارتي الدفاع والداخلية، لبسط الأمن وفرض سيادة القانون فيها، عادا الديوانية أكثر المحافظات سخونة على مستوى العراق حاليا.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابن السيدية
2007-10-20
لما لا تبدءوا ببيوتكم اولا فالسيدية اقرب اليكم وهي منطقة محصورة جغرافيا ...لانعرف السبب لحد الان لماذا هذا التماهل بدم ابناء السيدية ..الله اكبر الله اكبر
ام هاشم
2007-10-19
بارك الله بالرجال المخلصين في الحكومه والبرلمان وابطال الداخليه والدفاع والامن المخلصين فقط وليس الخونه المندسين هذه خطوه انشاء الله مباركه لتنظيف محافظاتنا من البعثيه والارهابين وحتى نبني مدننا بالحب والسلام والاعمار ويد بيد مثل ما نظفتم بغداد نظفو المحافظات الباقيه خاصه البصره الله يخليكم دمرونه البعثيه والمجرمين لماذا البصره منسيه بيد المجرمين والقتله والارهاب والجواسيس لدول الجوار والمهربين والاغتيالات لماذ يا مالكي يا سيد الحكيم يا طلباني يا شرفاء يا مخلصين نريد خطة فرض القانون في البصره
علوان
2007-10-19
الا يعني هذا ايها المجرمين اذهبوا مؤقتا الى المحافظات المجاوره او على الاقل توزعوا الان واحفظوا قادتكم في المكاتب ذي الحصانه ودليلكم اين قاده التخريب في زياره الامام المهدي وهل لازالت اوامر القاء القبض نافذه المجرم والقاتل ليس له حمايه والحمد لله رب العالمين
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك