أعلن مصدر في مديرية حفر الآبار بمحافظة البصرة، الخميس أن" مديرية حفر الآبار أنجزت حفر وتأهيل 36 بئرا في المناطق التي تشح فيها المياه خصوصا في المناطق الحدودية الغربية لمحافظة البصرة والتي تكون مناطق تستخدم لزراعة مختلف المحاصيل الموسمية." وأضاف " بدأ العمل في تأهيل الآبار في نهاية عام 2006 بجهود وخبرات ذاتية وستساعد هذه الآبار على اتساع المساحات الزراعية من خلال توفير كميات مناسبة من المياه الجوفية التي يحتاجها المزارعون في هذه المناطق." واشار المصدر الى ان " العمل يجري حاليا لحفر وتأهيل 26 بئرا في بعض المناطق النائية من محافظات البصرة ميسان وذي قار وتتوزع هذه الآبار في مناطق زراعية وسكنية."وتعتبر مزارع قضاء الزبير من أهم مصادر الإنتاج الزراعي في البصرة والعراق حيث تنتج كميات كبيرة من المحاصيل الزراعية وأهمها محصول الطماطم والذي يقدر إنتاجه السنوي بمليون طن تقريبا.
الزبير العربية الاصيلة التي مص دمها العفالقة وجرذهم طيلة اربعون عام وحولوها إلى مجرد زريبة من زرائب العوجة.
الزبير التي تمتلك من البترول ما يمكن ان تنتج يوميا على الاقل خمسة ملايين برميل وهذا ضعف ما تنتجه إمارة أبو ظبي تعتاش هذه المدينة اليوم على الصدقات والمتبرعين لحفر أبار ورعاية أيتام وتحولت إلى مدينة إيرانية بمتياز.
هذا قدر الزبير والمدينة الام البصرة التي يقول الجهلة في مجلس محافظتها ومجلس ما يسمة إستثمارها انهم نفذوا فقط 5 بالمئة من المخصصات والتي هي أصلا مخصصات هزيلة للبقرة الحلوب