الأخبار

شرطة كربلاء تعتقل مصريا بحوزته أموال عراقية وأجنبية مزورة


قال قائد شرطة كربلاء العميد رائد شاكر جودت  ان قوة من مديرية مكافحة الجرائم الكبرى والشرطة السياحية اعتقلت احد المواطنين العرب الذي يحمل الجنسية المصرية في احد الفنادق وسط المدينة وبحوزته كمية كبيرة من العملات العراقية والأجنبية المزورة."

وأضاف "اعترف المتهم أثناء التحقيق معه انه جاء إلى كربلاء من العاصمة بغداد لبيعها وتصريفها في المدينة لكونها مدينة سياحية وفيها زوار أجانب وعراقيين من خارج المدينة." مشيرا الى ان كمية العملة العراقية بالملايين والعملة الأجنبية عدة آلاف من الدولارات.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو هاني الشمري
2007-10-17
علامات استفهام عديده نضعها امام وزارتي الداخليه والخارجية ونحن نقرأ هذا الخبر منها: *ان جميع دول الجوار بلا استثناء باتت تضع العراقيل التي لاتحصى لمنع اهلنا من دخول اراضيها ومنها التأشيرات والتعامل السئ وغيرها *بلدنا يعاني نقص في فرص العمل والعاطلين فيه حدث ولاحرج *بلدنا يعاني من هجمه ارهابيه شرسه بيد(العرب) الانتحاريين فهل ان هؤلاء العرب جاءوا للعمل ونحن لاعمل عندنا ام جاءوا للسياحة وحالنا لانحسد عليه ام جاءوا للدراسة واساتذة جامعاتنا يهربون عندهم ننتظر الاجابه حسب سلسلة المراجع ياوزاراتنا
اللة لك فقط ياعراق
2007-10-17
تركنا العراق واصبحنا في كل بقاع الارض وهم بعدهم في العراق الى متى هذا الصبر
واحد كتلة القهر
2007-10-17
الغدعان لحد الان لم نتخلص منهم لعنت الله على اللي جابهم للعراق
ابو حسنين النجفي
2007-10-17
اخي العزيز علي السراي لا تلقي بلومك على الحكومة فقط ساعدهم الله القي بلومك على الشعب فانه اكثر من تعداد الحكومة ملبون مرة لمادا لا يتخلصون من المجرمين بالابلاغ عنهم على الاقل وليس التستر عليهم مقابل بضعة من الدولارات الله اكبر ياعراق قال سيدي ومولاي حبيب الله محمد ص سياتي يوم على امتي لا يبقى فيه من القران الا رسمه ولا من الاسلام فيه الا اسمه وها نحن نشاهد المسلمين لايتدبرون القران ولا يفتحونه الا قليلا منهم واما اخلاقهم من الاسلام فالعجب العجب اكرر قولي يجب الانضمام الى الحكومة ودعمهم كليا
Dr. Ahmed -Australia
2007-10-17
يعني يقصد هو بنك متنقل..اي ما بيهة شي.. من طاح حظ اللي يصدك هذا الفرعوني الشيطان.. والف وسفة بعده هذا القذر عايش.. هذا المفروض تسوو فول و طعمية ويتكطع وصلة وصلة و ينشمر للكلاب
عبد الناصر العراقي
2007-10-17
العراق للعراقيين فقط مثلما مصر للمصريين والسعوديه للسعوديين ومثلما قال الشاعر / مابقي الا العبيد الجواري يلعبون بنا-- تبا لعبيدهم والجواريا
الهدهد
2007-10-17
العراق بعده بيه مصريين
علي السّراي
2007-10-17
سؤال واحد فقط الى من يعنيه الامر... ماذا يفعل هذا النزق المجرم في العراق؟؟؟ الم يحن الوقت لتسفير هؤلاء الارهابيين؟؟؟ الى متى وحتى متى نصبر على وجود هؤلاء المارقين الذين يفجرون اجسادهم النتنة في اطفالنا متقربين الى الله بقتلهم؟؟؟ هل من مجيب؟؟؟؟؟؟؟
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك