قالت مصادر الشرطة العراقية ان سيارة مفخخة انفجرت ظهر اليوم الثلاثاء في شارع السعدون وسط بغداد مما أدى إلى استشهاد سبعة أشخاص واصابة 30 آخرين بجروح مختلفة. واضاف ان السيارة المفخخة فجرت عن بعد عند مرور دورية للشرطة العراقية في الجهة المقابلة لمحطة وقود السعدون قرب ساحة النصر وسط شارع السعدون.واشار الى ان الانفجار تسبب ايضا باحراق عدد من السيارات المدنية المتوقفة والحاق اضرار بعدد من المحال التجارية القريبة من مكان الحادث.
كرامات الارهابيين الذين خرجوا من سجن الامريكان بدت تظهر بوادرها بهذه الانفجارات والمنكوب الوحيد من هل الكرامات الشعب العراقي المظلوم ومادامت حكومتنا المنتخبة بالمنطقة الخضراء في امن وامان فلامشكلة بان يكون العراقيين في المنطقة المنكوبة والى الله ورسوله المشتكى
ابن حي العدل
2007-10-16
رسالة الى السيد نوري المالكي المحترم
استاذي العزيز كافي مجاملات اعداء العراق المندسّين بالعمليه السياسية واضحين ما يفيد وياهم اسلوب خد وعين لازم تعلن اسماءهم صراحه وتقضي عليهم كلهم واحنى (اقصد اللي محروك قلبه على العراق) كلنه وراك, لازم تستعمل الاسلوب الصدامي وياهم (اعذروني لهذا التعبير) بس يا اخوان قلبنه خلص كافي عاد.
Dr. Ahmed - Australia
2007-10-16
سألت صديق كوردي لماذا نجح اخوانا الكورد في السيطرة الأمنية ولحد الان الحكومة في بغداد عاجزة عن ذلك... فأجابني ان قواتهم الأمنية هناك لا تتهاون في قتل الأرهابيين, وتتبع سياسة تفضل قتلهم بدل اعتقالهم.. فلا نجد اعداد هائلة من الأرهابيين في السجون هناك و الأهم من ذلك انه يبدوا ان الأرهابيين نفسهم يأسوا من مهاجمة المناطق الكوردية..
صديق اخر من الأنبار اكد لي ان الشهيد ابو ريشة كان يعدم الأرهابيين ويعلقهم على العواميد, والحمد لله طهرت الأنبار..فهل الحكومة عاجزة عن تنفيذ ذلك في بغداد ولماذا؟ اريد حلا
حسين
2007-10-16
بسم الله الرحمن الرحيم
نقول الى الاستاذ طارق الهاشمي الذي يدعي بأنه وطني وغيور علىالعراق هولاء الارهابيين الذين قاتلت وحشدت ماحشدت من اذنانبك القذرة لكي تخرجهم من المعتقلات هم نفسهم الذين يقومون بالقتل والتفجير بعد ماانقرضوا لفترة رمضان وما قبله بقليل والان عادوا ولكن هيهات هيهات لكم يأنجاس الوطن فأسعوا سعيكم وناصبوا جهدكم فأنكم لم تمحو اثر من اثرنا ولن تنالوا الا الخزي والعر والسمعة السيئة التي ستبقى بأن النواصب هم اعداء الانسانية واعداء الاسلام الحقيقي فنسأ الله ان يمدنا بالصبر .