الأخبار

أنباء عن إعدام علي حسن المجيد وسلطان هاشم في العراق صباح الثلاثاء


رددت بعض وسائل الاعلام العراقية صباح الثلاثاء أن حكم الإعدام بحق وزير الدفاع السابق علي حسن المجيد ووزير الدفاع الاسبق سلطان هاشم أحمد قد يكون تم تنفيذه فجرالثلاثاء أو أنه سيتم تنفيذه في وقت لاحق من يوم الثلاثاء. من جانبه صرح القاضي منير حداد قاضي محكمة التمييز والناطق باسم المحكمة الجنائية العراقية العليا في حديث لشبكة أخبار العراق في موقعها على الانترنت بأنه ليس من صلاحية هيئة الرئاسة الإعتراض على تنفيذ حكم الإعدام بحق علي حسن المجيد وسلطان هاشم أحمد.

وأوضح حداد أن ما تردد عن تعاون وزيرالدفاع السابق هاشم سلطان مع المخابرات الأمريكية من أجل إسقاط نظام صدام لن يؤثر في عملية تنفيذ الحكم منبهاً إلى ان سلطان لم يقدم ما يفيد بذلك وقت انعقاد جلسات المحكمة.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
محمد احمد الفيلي
2007-10-16
هذا هو مصير كل من تطاول على الشعب العراقي الى جهنم وبئس المصير والعار والخزي لكل من يدافع عن هولاء المجرمين
ابو حسن الوائلي
2007-10-16
ان الله لبمرصاد الى جهنم وبئس المصير
ام علي
2007-10-16
الى جهنم مع قائدهم الزروره لو هذا الخبر صحيح حتى يعلم كل خائن ومن باع العراق يوم سقيفة سفوان وسقيفة ام قصر من باع العراق وسوف يكون عبره الى كل من يخون العراق ويبيعه ويقتل الشعب هؤلاءالمجرمين سوف يكتب التاريخ عنهم ويكونو عار على من يدافع عنهم وتعرف الاجيال القادمه من خان العراق ومن قتل الابرياء امثال كيمياوي اللعين بارك الله بمن وقع على قرار اعدام هؤلاء الخونه المجرمين وننتظر حكم الاعدام بالارهابين من العرب وغيرهم والبعثيه وكل مجرم قاتل سفك دماء العراقين بعد التحرير من العبث وهدام والقومجيه العرب
Hussam
2007-10-16
الى جهنم وبئس المصير
سعيد الموسوي
2007-10-16
ولم يتم بعد تنفيذ حكم الإعدام في حق هاشم احمد حتى الآن رغم انتهاء المدة التي حددتالمحكمة العليا لتنفيذ الحكم وهي 30 يوما من صدوره في الرابع من سبتمبر (ايلول) الماضي. وأكد قاضي محكمة التمييز الناطق باسم المحكمة الجنائية العراقية العليا، امس، إن تنفيذ حكم الإعدام بحق المدانين الثلاثة في قضية الأنفال سيكون بعد انتهاء عطلة عيد الفطر بفترة قصيرةها المحكمة
سعيد الموسوي
2007-10-16
نرجو عدم اخفاء الحقيقه ونسال من يحكم العراق هل هو الطالباني او المالكي او السيد الهاشمي. حيث يتبيين ان كلام الهاشمي المنفذ وليست كلام الباقين وهذا ما نشرته العربيه الثلاثاء 04 شوال 1428هـ - 16 أكتوبر2007م(نائب الرئيس العراقي تدخل لإيقاف إعدام سلطا ن قال احد اعضاء فريق الدفاع عن وزير الدفاع العراقي الاسبق سلطان هاشم احمدن هاشم)إن موكله كاد أن ينفذ فيه حكم الإعدام قبل أيام إلا أن رسالة من نائب الرئيس العراقي طارق الهاشمي وأخرى من مجلس شورى الدولة حالت دون ذلك في اللحظات الأخيرة، وسوف نتبع الخبر
osama
2007-10-16
حشرهم الله مع صدام واتباعه هذا هو المصير المتوم لكل طاغية واتباعه وانشاء الله نكمل طريقنا ونبني وطنا . بارك الله بالايادي التي لفت حبل المشنقة او اطلاق الرصاص على الطغاة
احد ضحايا الجرذ
2007-10-16
ولكم في القصاص ماذا عملت في هذا البلد ادخلتونا في حرب واخرجتونا من حرب ودائما كنت المنتصرون على ضعفاء العراق هذة هي رسالة شهداء العراق لكم خلي يفرحون االناس في حلبجة وابناء المقابر الجماعية كان هذا لازم من اول الايام يحدث الى جهنم ينتضركم الجرذ واخية هنالك وتقول لكم النار هل من مزيد
abu ahmad
2007-10-16
When CIA declared that General Sultan used to be a spy, what would be the reaction of Al-Dhari and Al-Hashimi who keep saying that Sultan used to be an honest and faithful fighter in the Iraqi army.
ابو محمد
2007-10-16
بشرى سارة ان صدقت الرواية . والحفلة ستكون عامرة في قعر سقر حيث سيكون هناك من ضمن المستقبلين حرامي بغداد شر الشيطان طلفاح وناظم كزار والكثير الكثير من ابناء القردة والخنازير وعلى رأسهم قائــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدقوات لحفر وولديه الاجربان الكسيح الفاسد جُدَيْ والمجرم الساقط قصي اقصاه الله الى قعر لظى . يا مالك لا تأخذك بهم رأفة ولا رحمة ..... انشرو يا براثا فهو يوم عيد وتجاوزوا عنّا الكلمات التي لا تليق بموقعكم وبنفس الوقت هي استحقاق للمجرمين .
ابو حسان
2007-10-16
الى جهنم و بئس المصير حثالات البشرية... وانشأ الله ياتي دور المجرم الحقير طارق ذليل حنا المسؤول عن قتل الالاف من شباب وشابات الكرود الفيلية تشريد الالاف من عوائل الكورد الفيليين لقيامه بدور باز في مسرحية المستنصرية،،، الله يلعنه مثلما لعن اسياده العفنين
علي السّراي
2007-10-16
الى جهنم وبئس المصير ولعنة الله على الظالمين الى يوم الدين وستستقبلون في سقر بضيافة جرذ العوجة المقبور وسخليه الكسيح عدي والمجرم قصي وستقوم زبانية جهنم بكافة الترتيبات لذلك
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك