الأخبار

إعلان حظر التجوال في الديوانية واستشهاد خمسة مواطنين بينهم ثلاثة اطفال واصابة عدد اخر


قال رئيس اللجنة الامنية لمجلس محافظة الديوانية حسين البديري ان"حظرا للتجوال سينفذ في عموم مدينة الديوانية، بدءا من الساعة العاشرة من، مساء الاثنين، وحتى إشعار آخر." وأشار إلى أن الحظر سيشمل منع سير المركبات والأشخاص، مع تشديد الحظر في مناطق الإسكان، والجلبية، والصادق، والوحدة وسط المدينة لمحاولة منع اندلاع أية مواجهات محتملة خلال الليل.

من جهته قال مصدر أمني من شرطة الديوانية "الاشتباكات التي اندلعت، الاثنين، في حي الإسكان (وسط مدينة الديوانية) أسفرت عن سقوط خمسة قتلى بينهم ثلاثة أطفال، وإصابة 28 آخرين أغلبهم من المدنيين."وأضاف المصدر أن أكثر من 15 بيتا تضررت، جراء الاشتباكات، إذ تعرض بعضها الى أضرار بالغة."

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
المياحي
2007-10-16
الى محافظ الديوانيه رجاءا اخي العزيز لماذا هذا الاداء المتساهل قل من ىهم القتله ولاتخاف واعلم انك تمثل خطا شريفا فلابد ان تكون قويا لان الديوانيه الان مدينة اشباح فلا تفقد شعبية الخط الذي تنتمي اليه
المياحي
2007-10-16
الى محافظ الديوانيه رجاءا اخي العزيز لماذا هذا الاداء المتساهل قل من ىهم القتله ولاتخاف واعلم انك تمثل خطا شريفا فلابد ان تكون قويا لان الديوانيه الان مدينة اشباح فلا تفقد شعبية الخط الذي تنتمي اليه
Dr. Ahmed - Australia
2007-10-16
المشكلة هي عدم اتخاذ موقف واضح من الحكومة ... مرة يكولون راح نضرب بقبضة من حديد (و ميضربون طبعا بس حجي) و مرة يجاملون و يحجوللي بالمصالحة !!! أذا تريد تقضي على مرض فيجب أن تستمر على جرعة الدواء المطلوبة و تتحمل طعمها المر حتى ينتهي المرض تماما .. و ألآ يصبح المرض مزمن و صعب دواه ... الله يساعد الشعب العراقي المريض
سعد الحائري
2007-10-16
حينما يفتل البعض عضلاته من بين الازقة والمنازل ويرمي الآخر بقذائف دون ان يرعوي في الناس الا ولا ذمة ويعرضهم للدمار، فحينئذ فان الملام الاول هو الجاهل الذي يعرض امن الناس للخطر. ولا اعرف من اي مرجعية دينية معتبرة عند الله والامام المنتظر (ع) اخذت هذه الشرذمة فتياها في استخدام المنازل في هجماتها الخائبة، فهي لا تترك لقوات التحالف الا رد النار من حيث اتى. اعتقد ان الرد الحاسم يكون بان تشمر الحكومة المحلية عن ساعد الجد وتطبق القانون على كل خارج عن القانون مهما كان شأنه فأمن الناس مقدس على كل مقدس!
الى متى ونحن بهذا الحال
2007-10-16
رجاءا ماهي المشكلة في الديوانية خصوصا نحن لانعرف بالضب اوضاع العراق مفصلان ولا يذكر حتى شي في القنوات العراقية حول هذا الموضوع فقط نسمع عدد الضحايا
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك