الأخبار

ارتفاع حصيلة الشهداء والجرحى بتجدد الاشتباكات في الديوانية


قال مصدر صحي من مستشفى الديوانية العام، إن مستشفى الديوانية العام تسلم، الاثنين، خمس جثث لمدنيين، و23 جريحا، سقطوا في اشتباكات بين القوات المشتركة وبين مسلحين، فيما قال مصدر من شرطة الديوانية إن الاشتباكات بين القوات المشتركة، تجددت بعد توقفها لساعة، وأسفرت عن سقوط أكثر من 25 من المدنيين، بين شهيد وجريح، ولم تزل الأشتباكات في أوجها.وأوضح مصدر من شرطة الديوانية أن "الاشتباكات بين القوات المشتركة وبين المسلحين، تجددت بعد توقفها لمدة ساعة، في حي الإسكان وسط مدينة الديوانية." وأضاف أن" الاشتباكات التي تدور في حي الإسكان، استخدمت فيها كافة الأسلحة بما فيها المروحيات، واسفرت عن سقوط أكثر من 25 مدنيا بين قتيل وجريح."وأشار إلى أن الكثير من أهالي حي الإسكان، غادروا منازلهم بسبب عنف المواجهات، وسقوط أعداد متزايدة من المدنيين جراء هذه الاشتباكات.وقال مصدر امني في تصريح سابق  أن "مجموعات مسلحة هاجمت، في العاشرة من صباح الاثنين، مقر القوات المشتركة في حي الإسكان وسط المدينة، اندلعت أثرها اشتباكات عنيفة استخدمت فيها الأسلحة المختلفة، والمروحيات، ودامت الاشتباكات لأكثر من نصف ساعة."وأضاف المصدر " قتل في هذه الاشتباكات خمسة مدنيين وأصيب 19 آخرون، نقلوا الى مستشفيات المدينة." وذكر شهود عيان من مدينة الديوانية لـ(أصوات العراق) إن الإذاعة المحلية، وجهت نداءات الى الأهالي للتبرع بالدم، فيما دعا مصرف الدم منتسبيه للالتحاق بأعمالهم.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
بديع السعيدي
2007-10-16
لدي سؤال هو هل المسلحون في الديوانيه نزلوا من كوكب اخر ام هنالك لهم قيادات معروفة هي التي تسيرهم -فالى متى يبقى الشعب العراقي رهينة بايادي هؤلاء المسلحين او بايادي غيرهم من الوهابيه والعبثيه المتمثلين بالبعثيه وجماعة الضاري وغيرهم كل يوم تسيل دماء غاليه علينا في بغداد والرمادي والموصل وديالى والبصره والحلة او الديوانيه وفي كل منطقة من العراق بسبب هؤلاء العبثيه الذين لايهمهم مصلحة بلدم بقدر ما يهمهم هو حفنة من المال يتقاضونها من اعداء الشعب العراقي واعداءهم لو كانوا يفهمون ولكنهم كالبهائم
مواطن
2007-10-15
ليش سقوط (مدنيين) ! وماكو سقوط (مسلحين) !! على القوات المشتركة ان تتحلى بالقوة الكافية لدحر المسلحين بقتلهم او اعتقالهم وليس اندلاع اشتباكات يسقط على اثرها فلان من (المدنيين) ولا نسمع عن قتل او اعتقال المهاجمين المسلحيين
ابو عابس الحجازي
2007-10-15
اليس منكم رجل رشيد (هود اية 78) يا اخوان في الديوانية الى متى انتم على هذة الم يكفي كثرت الايتام والثكالة اذا تريدوا الجهاد فلماذا لا تحاربوا الارهابيين الحقيقين الذين اغتصبوا النساء وقطعوا رئوسهم وقتلوا الاطفال وصادروا البيوت وانتهكوا الحرمات. يجب عليكم الرجوع الى علماء الدين والقادة السياسين قبل اي عمل عسكري واصحاب البصيرة النافدة والراي السديد
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك