الأخبار

البابا يناشد خاطفي قسين كاثوليكيين عراقيين بإطلاق سراحهما فورا


ناشد البابا بندكيت السادس عشر إطلاق سراح اثنين من القساوسة الكاثوليك العراقيين اختطافا في مدينة الموصل، قائلا إن خاطفيهما يطالبون بفدية مقدارها مليون دولار من أجل إطلاق سراحهما.

وقال البابا الذي كان يلقي عظة يوم الأحد في ساحة القديس بطرس وسط الفاتيكان إن المخطوفين ينتميان إلى الكنيسة الآشورية الكاثوليكية.

وأكد الليوتانت كولونيل مايكل دونللي، الناطق باسم القوات الأميركية شمال العراق أنهم يقومون بالتحقيق في التقارير الاستخبارية المحلية التي وردتهم حول حادث الاختطاف، وأفادت بأن الرجلين محتجزان لدى جماعة غير معروفة، تطالب بمليون دولار فدية مقابل إطلاق سراحهما.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
بهجت الخزاعي
2007-10-15
مع بالغ اسفي لهذه العملية الجبانة ومع تمنياتي بأن يطلق سراح المختطفين عاجلا ان شاء الله ، إلا اني اقول للبابا قبحك الله من طائفي تدعي انك تدعوا الى الله وتحمل هم الانسانية ولم نرك تتفاعل هكذا مع كثير من المجازر التي حصلت في العراق لأنها لم تكن في من يعتنقون ديانتك. للمعلومات: البابا الماني الجنسية من مقاطعة بفاريا وقد اعفي من خدمة العلم والاعفاء لا يكون الا للمعاقين او لل...
hamid 11
2007-10-15
توقعتك اكبر من هالمستوى ياسيادة البابا لانك ومن موقعك لابد ان تندد كل يوم وتعمل من اجل الانسانيه لا من اجل دين واحد وتترك الاخرين . اليوم تناشد الخاطفين لرجلين دين مسيحيين ونسيت الاخرين من باقي الادين والمذاهب كم مره يموتون يوميا . ارجو من سيادتكم ان تكونوا للكل وليس للجزء ونحن اخوه من اب وام هما سيدنا ادم وامنا حواء عليهم السلام واعتقادنا بهما واحد وبالرب الذي لااله الا هو خالقنا جميعا . والسلام .
ابو حسنين النجفي
2007-10-15
رسالة الى الخاطفين الاشرار اقسم بالله العلي العظيم ان ماتقومون به لا ينتمي الى اي شيء من الاسلام فقيم ومباديء الاسلام الرحمة لا الاستهتار بدماء عباده فهم خلق الرحمن وان المخطوفين رجال دين كرسوا حياتهم لعبادة الرحمن وكل على ديانته يلقى الرحمن ويحاسب على مافعل وان كنتم مجرمين فهذةليست من اخلاق المجرمين ايضا المساومة على روح الابرياء اولى والثانيه هل نسيتم ان الله قادر على خلاصهم من بين ايديكم ويهلككم ويفضحكم انشاء تعالى اي عقول تملكون كيف تنسون قدرة الله عليكم ان كنتم عربا فتبا لكم من اعراب هل هذه من شيم العرب القتل والخطف والسلب والنهب فهذا عار عليكم وعلى ابائكم وابنائكم ان العرب من شيمهم الكرم والجود وروح المحبة والتسامح واستحباب الشيء للاخ قبل النفس وهذة ايضا تعود الى مباديء الاسلام الحنيف فاي بشر انتم واي ادعاءات تدعون ارجعوا الى عقولكم وتوبوا الى الرحمن قبل فوات الاوان وادركوا انفسكم مما ابتلاكم الشيطان به وخلصوا انفسكم من يوم مهول وطويل وان كانت فكرتكم الحصول على المال فاتركوا هؤلاء وسيغنيكم الله من فضله بعد التوبة اليه وان كانت قلوبكم صافية مع الله فاقسم باسمه الجليل سيتوب عليكم ويغنيكم ويجعلكم في مكان افضل مما انتم عليه حاليا ولا تجلبوا العار لكم والخزي عند الله اعظم لو كنتم تعلمون وان حكومتنا لا زالت رحيمة حتى بعد ما عملتموه شريطة ان تعودوا الى الصواب والحمد لله الهادي
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك