واضاف المصدر ان” الارهابي ابو سيفين تونسي الجنسية وكانوا يطلقون عليه الدواعش تسمية وزير التعليم في مدينة الموصل”مبينا أن “عصابات داعش الارهابية وجدته مقتولا بالسلاح الابيض”.
وأكد ان “الدواعش اعلنوا بواسطة مكبرات الصوت وتوزيع المنشورات أنهم نصبوا الارهابي ذو القرنين المصري خلفا للتونسي” لافتا الى أن “المصري كان المسؤول الاول عن عمليات غسيل الأدمغة لطلبة وتلاميذ المدينة “.
وأوضح المصدر أن “المصري يسكن حاليا في كلية الادارة والاقتصاد الطابق الأراضي، ويمارس عمله الارهابي من موقع كلية الآداب فرع الدراسة الإسلامية؛ ﻷن كل معاونيه أساتذة بهذا القسم”، عازيا ذلك إلى أن” بعض أساتذة الدراسات الإسلامية يوفرون أرضية مناسبة لعملية غسيل الأدمغة لطلبة الجامعة من منطلق ديني متطرف” .
وكشف عضو مجلس أعيان الموصل إبراهيم الطائي أن عصابات داعش الارهابية نصبت، في وقت سابق، ملا حسن الأفغاني، رئيسا لما يسمى بديوان المحاكم في مدينة الموصل، خلفا للارهابي عبد الله براج السعودي الجنسية الذي وجد منتحرا في مقر جامعة الموصل
https://telegram.me/buratha