الأخبار

وزير الخارجية يترأس مؤتمر السفراء لليوم الثاني على التوالي


ترأس السيد هوشيار زيباري وزير الخارجية اليوم 19/8/2007 ولليوم الثاني على التوالي مؤتمر السفراء ورؤساء البعثات العراقية في الخارج. إستضاف المؤتمر كل من السيد جواد البولاني وزير الداخلية و السيد عبد القادر العبيدي وزير الدفاع ، حيث قدم الوزيران عرضاً عن اخر المستجدات الأمنية على الساحة العراقية. استعرض السيد البولاني تطورات الوضع الامني في العراق وما حققته وزارته من انجازات على الصعيد الامني. وتم مناقشة الوسائل الكفيلة بتجاوز المعوقات والمشاكل التي تواجه السفارات والبعثات في الخارج وخصوصاً ما يتعلق منها بشأن إصدار جوازات السفر الجديدة طبعة (G) للجاليات العراقية في الخارج. وأكد وزير الداخلية على ان الوزارة تعكف على توسيع استخدام الاجهزة الحديثة ذات الامكانية العالية الخاصة بأصدار هذه الجوازات بما يسهل حصول الجاليات العراقية في الخارج على هذه الجوازات بأسرع ما يمكن. من ناحيته تحدث وزير الدفاع عن التحديات التي تواجه القوات الأمنية العراقية معتبراً ان كل من يحمل السلاج يعتبر خارج عن القانون ،وان اكبر التحديات هو ماتواجهه خطة فرض القانون في بغداد معتبراً ان حل المليشيات يمكن ان يتم عبر الحوار السياسي مستثنياً تنظيمات القاعدة من هذا الأمر.

وأكد وزير الدفاع ان الأقتتال الطائفي شهد انخفاضاً كبيراً،وأن هناك تحولاً رائعاً وكبيراً من قبل عشائر وسكان المحافظات ضد تنظيمات القاعدة. كما اكد ان وزارة الدفاع تواصل بناء قدرات الجيش العراقي وتهتم بتطوير امكانياتها واستعداداتها القتالية وتدريب كوادرها على نحو يؤهلها لحماية الأمن ودعم أستقرار البلاد.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
d
2007-08-20
علمهم العمل الجاد والنزيه والاخلاص لوطنهم لا ان يكونوا فرقا وطائفات داخل اروقة السفارة العراقية التي يقصدها العراقي المهاجر وهو يتامل بسمة وكلمة طيبة تخفف عليه من اوجاع الغربة العزلة البعد فالتكن سفاراتنا سفارات لكل عراقي وبدون تميز او سسلالم المواطنة ارجوا ان يكون عملهم في خدمة وطنهم الحبيب العراق الجديد و ان يكون طاقم السفارة حريص ومدافع عن شعبه وحكومته وان لا يرتبط باجندات خارجية مهما كانت الضروف والازمات وان يكونوا في وجه واحد لا يقبل التلوين والاستبدال الاخلاص الاخلاص الاخلاص
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك