الأخبار

الشيخ جلال الدين الصغير : داعش التي فكرت تقطع زيارة الحسين وتقطع نحور الزائرين باتت هي المنحورة والفضل يعود الى القوات الامنية والقوى الجهادية

2268 10:11:10 2014-11-29

تحدث امام جامع براثا سماحة الشيخ جلال الدين الصغير في خطبة صلاة الجمعة عن الانتصارات الكبيرة التي حققتها القوات الامنية والقوى الجهادية في محافظة ديالى وبالتحديد في مناطق السعدية والجلولاء وكذلك في اللطيفية جنوبي بغداد التي حولت العدو الى اضحوكة بعد ان حاول ان يصنع من نفسه اسطورة وما جرى في ديالى لا يمكن ان الان يمثل موقفا فاصلا واساسيا من مواقف الهزيمة النهائية لداعش . 

ونصح سماحته الدواعش بان يهربوا من مناطقهم لان غضب الابطال سيصلهم وسيكونون كما حصل للدواعش في جرف النصر والضلوعية وامرلي والسعدية وجلولاء 

من موضوع اخر دعا سماحة الشيخ الصغير الى المشاركة في زيارة الاربعين بكل قوة لتجسيد معنى التمسك بالامام الحسين عليه السلام مشيرا الى ان المغرضين ادعوا ان الامام المفدى السيد علي السيستاني اصدر فتوى تتحدث بتقليل المضي الى كربلاء وهذه كذبة كبيرة على الامام المفدى حيث ان جميع العلماء اجمعوا على ان المسير الى كربلاء ويجب المشاركة في الزيارة مهما تطلب الامر 

من جهة اخرى تحدث سماحته عن ايجاد بدائل عن النفط في ظل انخفاض الاسعار كالزراعة والسياحة داعيا المسؤولين في الحكومة والبرلمان الى اطلاق العنان لاستغلال الخيرات الاخرى غير النفط من اجل مصلحة الشعب العراقي . 

وختم سماحته خطبته متحدثا عن مهزلة الانتخابات في البحرين مشيرا الى الخيبة الكبيرة التي ارتبكتها الحكومة البحرينية والجريمة الشنيعة من خلال استخفافها بشعبها بهذه الطريقة التي تمت فبعض الدوائر الانتخابية فاز بها المرشحين ب13 صوت والشعب قاطع وهؤلاء الطواغيب مصرين على ان يمعنوا في القمع ما ان انتهت الانتخابات حتى حاولوا ان يؤسسوا على زيف الانتخابات وعلى هشاشتها من خلال مهاجمة بيت سماحة الشيخ عيسى قاسم حفظه الله تعالى وما يحاولون من هنا وهناك اشغال الشارع البحريني من اجل ان تمرر قضية الانتخابات انا مطمئن من ان مرحلة ما قبل الانتخابات ستختلف تماما عن مرحلة ما بعد الانتخابات حماقة وارتكبتموها اذن ان لم تتراجعوا سترون امورا جديدة وانتم لستم اهلا لها ولستم بقدرها اليوم الحراك الاقليمي كبير جدا وقد رايتم ما جرى في اليمن واجربتم على ان لا تتكلموا بكلمة واحدة بلعتم الذي جرى في اليمن وكان الشيء لم يحصل وهذا الامر يمكن ان يتكرر في مناطق متعددة . 

وفيما يلي النص الكامل لخطبة سماحته : 

نشكر الله سبحانه وتعالى ان الاسبوع الذي مر بمعية هذا اليوم شهد الكثير من الانتصارات المهمة والاستراتيجية التي حققها ابطال القوى المسلحة لاسيما ابطالنا من مجاهدي الجهاد الكفائي في ديالى وفي اللطيفية وفي العديد من المواضع اثبت هؤلاء الابطال انهم اقوى مما حاول العدو ان يصنع من نفسه اسطورة بل راى الجميع ان هذه الاسطورة لم تكون الا اضحوكة تمزقت سريعا بايدي ابطالنا الابرار وما يجري في ديالى لايمكن الا ان يمثل موقفا فاصلا واساسيا من مواقف الهزيمة النهائية لداعش . 

ديالى حصن كبير وخندق عظيم كانت لداعش واليوم تلاحق في كل شبر من اشبارها النصر العظيم الذي تحقق في السعدية وجلولاء والمناطق التي بينهما ثم توبع بشكل سريع في المناطق المحيطة بمدينة قره تبه وهذا اليوم لدى اخواننا تكملة لهذه العملية ان شاء الله تعالى وانا مطمئن من ان الظفر سيكون هو سيد الموقف في كل العمليات التي يدخلها هؤلاء الابرار والافذاذ بنفس الطريقة ايضا مجاهدونا في الفرقة 17 ومجاهدونا من جنود المرجعية في اللطيفية تمكنوا خلال الثلاثة ايام الماضية من تحرير غالبية المناطق التي كانت تعتبر قلاعا من قلاع القوى التكفيرية . 

ولا اشك ان هذه المشاغبات التي نراها في بلد وما يقرب من منطقة عزيز بلد وسيد غريب هذه المشاغبات ستنتهي قريبا لان الحشد الشعبي قادم وبارادة جازمة على تطهير كل هذه المنطقة انا انصح هؤلاء المجرمين ان يفكروا بمصير امثالهم في جرف النصر وفي السعدية وجلولاء وفي ضواحي قره تبه يفكروا بها جيدا ما جرى في بيجي وما جرى في الضلوعية وليعلموا تماما انهم ان لم ينسحبوا وان لم يرتدعوا ويهربوا سيسقطون لامحالة بايدي مجاهدينا انا اتحدث بمعلومات لا اتحدث بتحليل اعددنا عدتنا لهذا الامر والايام قليلة حتى تشهد هذه المناطق اللوعة التي ستكوي داعش الى الابد هم راوا قوانا اتجهت الى ديالى حاولوا ان يصنعوا بعض نصر في المناطق قريب بلد ولكن ما حاولوا ان يصنعوه ارتد عليهم بخسائر جسيمة جدا وكل المحاولات التي حاولوا ان يتقدموا بها باءت بالفشل ورجعت بخيبة الامال ويمكن لنا ان نصور حماقة هؤلاء مثل الكبش حينما يستفز بصخرة لكي ياتي ويضربها في كل مرة يضربها هو الذي يتحطم فالصخرة لا تتاثر وهؤلاء ايضا يفعلون بنفس الطريقة اما حينما تنتهي ديالى ستطبق القوات المجاهدة القادمة من ديالى باتجاه هذه المناطق والقوات المجاهدة التي بدات في ترتيب امورها من بغداد الى تلك المناطق . 

نصيحتي لهؤلاء المجرمين حافظوا على حياتكم واهربوا والا والله ثم والله ارادتنا فيها الكثير الكثير من الغضب وفيها الكثير الكثير من الجد في ان لا نبقي لكم باقية جربتمونا في المعارك السابقة لم تجدوا فينا لينا وخوارا ولم تجدوا فينا الا العزم الشديد والا الاباء الشديد صور معارك ديالى صور زاهية لا تتعلق بفصيل واحد بل تتعلق بالجميع ابطال الفرقة الخامسة للجيش وابطال الشرطة الاتحادية وابطال الفصائل المجاهدة التي شاركت في هذه العمليات دعوا عنكم لغة الاعلام فالاعلام عادة فيه ظلم كبير للكثير من المجاهدين لانه عادة ما يصور كل جهة تصور جماعتها لكن عندما تكون اللغة لغة تحرير المناطق من ايادي هؤلاء الكفرة الخوارج عند ذلك من رمى بفرد واحد وبطلقة واحدة له فضل كبير علينا نحن الذين نجلس في هذه المدن ونستقر في هذه المدن . 

انا اذكر اخواني الزوار زوار الاربعين اذا هناك توجد زيارة قسم منها يعود الى الذين حرموا من هذه الزيارة لانهم ابوا ان يذهبوا الى الحسين وانما وقفوا في عرصات كربلاء في زماننا هذا وقفوا في مرابض الجهاد لكي يحموا الزوار الله الله في الدعاء لهم وفي ارسال رسالة الاباء والاصرار على نفس الطريق وجدناهم في ديالى ينادون يا حسين هم ذهبوا من كربلاء ومن البصرة والعمارة ومن الديوانية ومن السماوة ومن الناصرية ومن كل محافظاتنا الجنوبية ذهبوا الى تلك المناطق من اجل تامين كربلاء داعش التي فكرت تقطع الزيارة وتقطع نحور الزائرين داعش اليوم باتت هي المنحورة والفضل يعود الى هؤلاء الابرار لذلك المطلوب منا وهذا بحمد الله لا يحتاج له حديث كثير فشعبنا اوعى لكن لابد من ان نؤكد على ضرورة الحفاظ على زخم زيارة الاربعين وانا هنا انوه الى اكذوبة تمرر هذه الفترة في بعض المناطق بان سماحة السيد السيستاني دام ظله الشريف يطلب تخفيف الزيارة فهذه كذبة كبيرة على سماحة السيد والاصرار الكبير لدى مراجعنا هو الذهاب بكل زخم وعظمة من اجل اعلاء ممارسة الالتحام مع قضية الامام الحسين عليه السلام . 

غالبيتكم لعله مشى لكن الذي لم يمشي فوالله العظيم هناك جنة بمعنى الكلمة انتم غافلين عنها فقط اذهبوا وادخلوا بها وسترون ما هي طبيعة هذه الجنة لكن اذا لا اريد عن الثواب بخصوص هذه القضية انا اقول لكل الباحثين هل تريدون ان تعرفوا الشعب العراقي على حقيقته ؟؟؟ الشعب العراقي لا يُشاهد اثناء ضيقه معدن الشعب العراقي لا يشاهد اثناء المضايقات التي تحصل له اثناء صعوبة العيش اثناء تكديرات العمل اثناء نغص المعايشة مع الاخرين هل تريدون ان تشاهدوا المعدن الحقيقي لهذا الشعب ؟؟!! ادخلوا الى هذه الجنة  اذهبوا وشاهدوه هناك شعب متعاون متفاني ناكر للذات خدوم ليس خدوم فقط بل يخدم الخدمة متفاني بشكل عجيب غريب , ابي بشكل عجيب غريب , تتسائل هذا الشعب ليس الذي نراه في شوارعنا اليومية , شوارعنا اليومية طبعا ضنك العيش وصعوباته والقلق والغضب وما الى ذلك حتى ان الانسان في كثير من الاحيان يخرج عن طوره لكن الانسان الذي يدخل الى دار سكينة الحسين عليه السلام والله يتحول الى ملك لا بل من تخدمه الملائكة اخواني اذهبوا وجربوا اذهبوا ما هذه الجنة , سترون ان هناك سر ان هؤلاء المشاة لا يمشون لوحدهم هناك من يظلل عليهم باظلة الرحمة واظلة الكرامة . 

الان الحديث عن ضرورة انسجام الحكومة واجهزتها مع الزوار حديث سبق لي ان اشرت له لكن لابد لي من ان انوه الى قضية اساسية لا تذهب في زحمة الزيارة وبالنتيجة واجب الامر بالمعروف والنهي عن المنكر نكون قد تغافلنا عنه , الموازنة ستقدم خلال هذه الايام الى البرلمان وان شاء الله هذه المرة ليس كالمرة السابقة الحكومة تقدم الموازنة وترجع تاخذها بالشكل الذي ادت الى انه يبقى العراق وهو فضيحة بحد ذاته في ان يبقى العراق سنة كاملة بلا موازنة لكن الموازنة هذه المرة انا ادعو السادة الوزراء اليوم يكتبون موازناتهم لكن ادعو اكثر الاخوة في مجلس النواب والسيد رئيس الوزراء ومجلس الوزراء ادعوهم الى سياسة تقشف الى اجراءات جادة في حفظ المال العراقي كلما اتجهت الدولة الى الترف كلما ابتلع الفاسدون مال العراقيين وكلما امسكت الحكومة من السياسات الترفية وقلصت من الانفاقات الهامشية التي لا اثر لها في حياة المواطن العراقي ولا في تقدم الحكومة العراقية كلما سدت افواه هذه الحيتان كلنا ندعي نريد نذهب ونحارب الفساد فالفساد يا اخوان لا تتصوروا انهم مجموعة لصوص يسرقون لكن هناك الكثير من هؤلاء يسرقون باسم القانون وكثير من هؤلاء يسرقون ومعهم تشريعاتهم ويسرق بالابيض على تعبير بعضهم لا يسرقون بالاسود ياخذون بالابيض من اين تاتي هذه الماخوذات ؟؟ كثير منها تذهب الى سياسات الترف مثلا مؤتمر ينعقد يعني موازنة مفتوحة للجهة المنفذة للمؤتمر لا توجد جهة تسال ما الذي فعلتموه خلال المؤتمر ومن استقبلتم ومن ودعتم فكل هذه القضايا بلا رقابة طيب نحن حاجتنا للمؤتمرات كم هي ؟؟ ولماذا يوميا عندنا مؤتمرات ؟؟ ما الذي استفدناه من المؤتمرات السابقة حتى اليوم مصرين على ان نمارس نفس القضية ؟؟ الوزارات اذا كانت معنية بالمؤتمرات فهذا امر طيب ان تنعقد ندوات علمية بحثية اكاديمية لكن ان تكون بوابة للفساد هذا الذي يجب ان نحذر منه . 

انا اشرت في الاسبوع الماضي الى قضية الايفادات الى قضية المصروفات الترفية كثير من هذه القضايا التي ينتبه لها البرلمان , اليوم عندما تدنت اسعار النفط بشكل كبير وربما يستمر النزول الى ما لا يمكن الا ان نشد الاحزمة على البطون وهذا ما يقف الا من خلال سياسات تحاول ان تحتفظ بالمال العراقي اولا ثم تحاول ان تتخلص من النفط بعنوانه هو المال الوحيد في العراق , انا دخلت في ديالى وشاهدنا جنان واراضي خصبة ومزروعة بطريقة مثلى وفيها خير كثير وسبحان الله هؤلاء الجاحدون لنعمة الله سبحانه وتعالى لا تدخل الى اماكنهم الا وتقول كم تركوا من جنات وعيون , في بلد وفي الاسحاقي مناظر مذهلة جدا تعالوا وشغلوا الزراعة الان شعبنا محتاج الى هذه القضية فيها خيرات كبيرة , شغلوا السياحة الدينية واطلقوها على اكبر ابوابها لدينا اموال نستطيع ان نجلبها بمعزل عن النفط , فلماذا يكتوي شعبنا بنزول وصعود اسعار النفط ؟؟ اين الذين كانوا يتحدثون ويقولون نحن سياسات ومؤسسات وما الى ذلك عشرة سنوات تبين انهم لاشيء واليوم نحن معنيين بهذه القضايا ولن نستطيع ان نتحمل في ان تستمر هذه السلبيات والبرلمان مطالب . 

اليوم هناك قضية ان كل هؤلاء السياسيين لماذا تشاهدون الهدوء السياسي الان موجود والسبب ان كل هؤلاء مكتوين بنار وجميعهم مشتركين بالم واحد وهذا اتمنى ان يستغل من قبل الاجهزة القيادية حتى تستفيد من هذا الوضع وتبدا تقدم مشاريع جادة في هذه القضية وكونوا واثقين بيني ما بين ربي لو ان المال العراقي نصفه ينفق في الموضع الصحيح لتحول العراق الى جنة لكن المشتكى الى الله . 

يبقى علي ان اذكر بالخيبة الكبيرة التي ارتبكتها الحكومة البحرينية والجريمة الشنيعة من خلال استخفافها بشعبها بهذه الطريقة التي تمت فبعض الدوائر الانتخابية فاز بها المرشحين ب13 صوت والشعب قاطع وهؤلاء الطواغيب مصرين على ان يمعنوا في القمع ما ان انتهت الانتخابات حتى حاولوا ان يؤسسوا على زيف الانتخابات وعلى هشاشتها من خلال مهاجمة بيت سماحة الشيخ عيسى قاسم حفظه الله تعالى وما يحاولون من هنا وهناك اشغال الشارع البحريني من اجل ان تمرر قضية الانتخابات انا مطمئن من ان مرحلة ما قبل الانتخابات ستختلف تماما عن مرحلة ما بعد الانتخابات حماقة وارتكبتموها اذن ان لم تتراجعوا سترون امورا جديدة وانتم لستم اهلا لها ولستم بقدرها اليوم الحراك الاقليمي كبير جدا وقد رايتم ما جرى في اليمن واجربتم على ان لا تتكلموا بكلمة واحدة بلعتم الذي جرى في اليمن وكان الشيء لم يحصل وهذا الامر يمكن ان يتكرر في مناطق متعددة . اسال الله ان ينصر اخواننا ومظلومينا في هذه الامة في البحرين وفي غير البحرين ينصرهم على ظالميها وان يعيد العزة الى هذه الامة بهلاك هؤلاء الطواغيب وبزوال شرهم ان شاء الله . 

اسال الله العلي القدير ان يحفظ العراق واهله من شر الاشرار وكيد الفجار وطوارق الليل والنهار . 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك