الأخبار

جنايات كربلاء تصدر حكما بالإعدام على رئيس عصابة سطو


قال المتحدث الإعلامي باسم مديرية شرطة كربلاء، الاثنين، إن محكمة جنايات كربلاء أصدرت حكما بإعدام أحد الأشخاص المتهمين بقيادته لعصابة تمتهن السطو المسلح على دور المواطنين. وأضاف رحمن مشاوي لـ  (أصوات العراق )" أصدرت محكمة جنايات كربلاء ، الأحد، حكما بإعدام أحد الأشخاص المتهمين برئاسته لعصابة سطو مسلح في المدينة."

وأوضح " المحكمة أصدرت حكمها بعد إتهامه بجريمة السطو المسلح على دار أحد المواطنين في حي النصر(3كم جنوب غرب كربلاء) في عام 2006"، مشيرا إلى أن المتهم الذي يحمل إسم (صفاء ) قام بإقتحام مسلح لمنزل يعود إلى أحد المواطنين وأحتجز أفراد العائلة في إحدى الغرف تحت تهديد السلاح. وزاد"صاحب الدار قاوم المتهم واستطاع رفع اللثام الذي كان على وجهه، وتم التعرف عليه من قبل العائلة." واستطرد رحمن مشاوي " المتهم قام بقتل صاحب الدار وأرداه قتيلا، وقام بسرقة المنزل وفر هارباً بسياراته التي كانت من نوع كابرس."وعن كيفية إلقاء القبض، قال مشاوي" بعد ورود المعلومات عن نوع السيارة ، استنفرت أجهزة الشرطة بكل طاقاتها، وقامت في يومها بإغلاق مداخل ومخارج المدينة، وفي غضون ساعات قليلة تم إلقاء القبض عليه في حي سيف سعد المجاور لحي النصر." وأكد مشاوي" المتهم اعترف بجريمته وتمت إحالته إلى القضاء ليصدر الحكم بإعدامه." ، مشيرا إلى أنه تم تسفير المدان إلى بغداد لتنفيذ حكم الإعدام بحقه.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
هاشم
2007-08-14
يقال أن شر البلية ما يضحك.. والله لقد هزني تعليق الاخ علي من لندن بسؤاله ألا يوجد حبل في كربلاء يعدمون به هذا المجرم بدل ارساله الى بغداد لتنفيذ العقوبة به أم هو خوف القضاء المحلي من ردود أفعال ..وممن؟ من اعوان المجرم المدان وهل يتم القضاء على الارهابيين والقتلة والمفسدين الاّ بالحزم والقوة وبسط ارادة القانون والنظام!!
الحلفي
2007-08-13
السلام عليكم سمعت عن حادثة ربما تكون حقيقة وربما تكون مجرد قصة وهي في بداية الثورة الاسلامية في ايران تم اغتيال قاضي من من قبل بعض المجرمين وبعد ان تم مسك المجرمين حكموا بالاعدام شنقا حتى الموت وتم تنفيذ الحطم في نفس مكان اغتيال القاضي وبقوا معلقين بالمشنقة لمدة ثلاثة ايام لكي يراهم الجميع وبنفس الوقت عبرة لمن لن يعتبر فلماذا نحن لانفعل ذلك لكي نحطم الارهاب ونكسر اهدافهم ونفضحهم بالدنيا والاخرة وشكرا
علي
2007-08-13
يارجال القضاء العراقي في كربلاء لايوجد لديكم حبل حتى ترسلوا المدان الى بغداد لاعدامه واذا هرب او تواطئ احد لانقاذه فمن المسؤول فانني اقترح ان يعدم كل مدان في ذات المدينة التي حكمت عليه بالاعدام ويكون التنفيذ علنا ليرتعب المجرمون ويتعظون
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك