الأخبار

بدء عملية عسكرية كبيرة في المقدادية


قال مصدر امني مسؤول في الشرطة العراقية الاحد، ان عملية عسكرية كبيرة بدأت في قضاء المقدادية، واضاف أن " العملية بدأت فجر الاحد وبمشاركة واسعة من القطاعات العسكرية التابعة للجيش العراقي وباسناد جوي وبري ولوجستي من قبل القوات المتعددة الجنسيات" مشيرا إلى أنها جاءت " ضمن فعاليات السهم الخارق التي اطلقت في مركز محافظة ديالى قبل اكثر من شهر."

وأضاف أن العملية ستستمر لحين " تطهير المدينة من الجماعات الارهابية المسلحة والمظاهر المسلحة التي تستهدف قوات الامن والمدنيين ، موضحا ان العملية "جاءت لتطهير المناطق التي يتواجد بها  الإرهابيون بعد أن حاولوا زعزعة الأمن والإستقرار فيها."

وفي ذات السياق الامني قال شهود عيان الاحد لـ ( أصوات العراق) ان جماعة ارهابية مسلحة يرتدي أفرادها زي الجيش العراقي نصبت نقطية تفتيش وهمية قرب قضاء الخالص واختطفت عشرة مدنيين من سالكي الطريق الرئيسي من بغداد الى مدينة كركوك الشمالية. وأوضح أحد شهود العيان أن " الارهابيين اوقفوا سيارتين اثنين واختطفوا افرادهما وعددهم عشرة ولاذوا بالفرار الى جهة مجهولة."

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
مظهر الربيعي
2007-08-06
اظربو حواظن الارهاب والارهابيه في اي مكان من العراق لا ترحموهم لتخليص العراق من هؤلاء الاشرار والمرتزقه القتله نظفوا مدننا من فلول البعث المقبور ومن الخونه الذين يتلقون اوامرهم من الخارج اليوم المقداديه وبكرا الخالص وبلد لتنظيف شوارع وازقة العراق من فلول واوساخ البعث المسوخ ومن التكفريين هؤلاء سفاكي الدماء لا يطهرو ولا ينظفوا مهما تفعل معهم القتل هو علاجهم لتطهير العراق من انجاسهم
احمد الواسطي
2007-08-05
الا لعنة الله على الوحش الامريكي الذي حول ارضنا الجميلة الى منطقة قتل , هل توجد منطقة في العراق لم تتم فيها عملية امنية , لقد جمع الوحوش كل سفلة الارض في ارضنا المقدسة وتم تحويل بلدنا الى ارض معركة حرام وشعبنا الى وقود لحربهم القذرة , لقد اثبتت وقائع العراق الحالي انه لا يوجد من يتمنى له الخير فالكل ترسل لنا رسائل الموت . والكل تتكلم بلغة الاسلام . تصلي فجر اليوم وتفجر في ضحاه على اجساد نا المظلومة ؟ ليس لنا في هذا الزمن الوحش غير الرب الجليل القدير فهو للظالمين بالمرصاد . فهو يمهل ولا يهمل
البرنس
2007-08-05
لماذا المقدادية قبل الخالص والكل يعرف بان هؤلاء التكفيريين قدهربوامن بعقوبة وتوجهوا الى قرى الخالص الشرقية المحميون من قبل المنافقين والقوات الامريكية
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك