الأخبار

البابا : بقدر مابكيت مع العراقيين فرحت معهم بفوزهم بكأس آسيا


قال البابا بنديكتوس السادس عشر إن احتفالات العراق بفوزه بكأس اسيا مؤشر على أن الشعب يتوق للسلام .وأعرب عن أمله يوم الاربعاء في أن يساعد ذلك الحدث في تمهيد الطريق لانهاء اراقة الدماء.واوضح البابا في نهاية كلمته الاسبوعية "بقدر ما بكيت مع العراقيين فرحت معهم في هذه المناسبة."مشيرا الى "ان هذا الحدث الذي شهد الفرحة المشتركة يظهر رغبة الشعب في أن تكون الحياة طبيعية وسلمية."وأضاف البابا بنديكتوس"تأثرت بالسعادة والحماسة التي شعر بها الناس.. مما أخرجهم للشوارع من أجل الاحتفال.. وامل أن يسهم هذا الحدث في خلق مستقبل للسلام الحقيقي في حرية واحترام متبادل بتأييد من الجميع."

العين

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
farah_ahmed
2007-08-02
تحية طيبة ... والله كل انسان شريف فرح يوم الاحد حين فاز منتخبنا الوطني.. انا اقيم في سويسرا ورأيت كيف بكى الناس هنا لفرحتنا حتى زوجي وهو من سويسرا ولايفهم من العربية شيء بكى لبكائي وبكاء العراقيين.. كل اخواننا من اتباع الديانات السماوية اشرف واطهر من العوران والجقلان الذين يملؤون السعودية قبحهم الله بالدنيا والاخرة.
ابو نور البصري
2007-08-02
اخي احاج عايش كلامك غير مقبول بان هذا المسيحي اشرف من ابن جبرين وهو اجحاف بحق هذا البابا فالبابا انسان يحس بمشاعر الشعوب وان كانت من غير دينه او ملته وابن جبرين كلب مسعور فكيف سمحت لنفسك ان تقارن بين الكلب المسعور وبين الانسان ثم كيف نسيت ان البابا اشرف من الضاري واشرف من كل الذين يتمتعون الان بتذوق طعم الدم العراقي عاش العراق وعاش ابطال المتخب والموت للذين يحاولون سرقة الفرحه من الشفاة
الحمداني
2007-08-01
يروحلك فدوة الرجاج عدنان ومطلكها وخلفها
حيدر الصحاف
2007-08-01
هذا هو الحس الانساني الذي تجسد ببكاء البابا لبكاء العراقيين وفرحه لفرحهم. كم اتمنى ان يصل هذا الحس الانساني الى بعض الناس في منطقتنا لتصبح نظرتهم الى الانسان اكثر انسانية. اتمنى ان يرجع التكفيريون الى المشاعر الانسانية بدل الكراهية والحقد
حاج عايش
2007-08-01
اقسم انك اشرف عند الله من ابن جبرين
ام هاشم
2007-08-01
شكرا لكل شريف في العالم الذي يتالم لالم العراقين ويفرح لفرحهم يا سياده البابا هذا الشعب المظلوم بكل اطيافه وقومياته واديانه وحده واحده مثل باقة الورد ولكن ماذا نعمل الارهاب العربي القومجي والبعث الفاشي الدموي لا يريد لنا السلام واقسم بالله الشعب العراقي شعب يحب السلام ونريد الامن ونعيش بسلام نطلب من كل شرفاء العالم المساعده لاستقرار بلادنا ووقف نزف الدم حتى نعيش مثل بقية شعوب العالم يريدون القومجيه البعثيه رجوع زمن الطاغيه والعبوديه والدكتاتوريه ولكن سوف ياتي اليوم الذي ينتصر العراق باذن الله
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك