الأخبار

مجلس الوزراء يوافق على احالة رئيس ديوان الرقابة المالية عبد الباسط تركي للتقاعد

2839 2014-09-02

أعلن مجلس الوزراء، الثلاثاء، عن موافقته على إحالة رئيس ديوان الرقابة المالية عبد الباسط تركي الى التقاعد، كما وافق على الغاء قرار سابق لمجلس الوزراء بشأن استحصال الموافقات الرسمية لإشغال الأحزاب والكيانات السياسية للعقارات العائدة للدولة.

وقالت الامانة العامة لمجلس الوزراء في بيان ، إن "مجلس الوزراء قرر خلال جلسته الاعتيادية الرابعة والثلاثين للعام الحالي التي عقدها، اليوم، الموافقة على إحالة عبد الباسط تركي رئيس ديوان الرقابة المالية على التقاعد لانتهاء ولايته بحكم القانون، وتكليف علي محسن اسماعيل بمهام محافظ البنك المركزي وكالة".

وأضاف البيان أن "الحكومة الجديدة ستتولى الترشيح لوظيفتي محافظ البنك المركزي وديوان الرقابة المالية وفقاً لقانوني المؤسستين والالية المبينة فيهما".

ولفت البيان الى أن "مجلس الوزراء قرر كذلك الموافقة على إلغاء قرار مجلس الوزراء رقم (371) لسنة 2011 بشأن استحصال الموافقات الرسمية لإشغال الاحزاب والكيانات السياسية للعقارات العائدة الى الدولة"، عازياً ذلك الى "تعارضه مع أحكام المادة (26) من قانون بيع وايجار اموال الدولة رقم (21) لسنة 2013".

وكان مجلس الوزراء صوت، اليوم الثلاثاء (2 ايلول 2014)، على تولي الامين العام لمجلس الوزراء علي العلاق منصب محافظ البنك المركزي.

يذكر أن مجلس الوزراء قرر، في (16 تشرين الاول 2013) تكليف رئيس ديوان الرقابة المالية عبد الباسط تركي بإدارة منصب محافظ البنك المركزي وكالة.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
منتظر هادي
2014-09-04
اموالنا ضاعت بالمصارف الاهلية بسبب المحافظ عبد الباسط والمحافظ السابق لانهم يحرصون على علاقاتهم مع مالكي المصارف الاهلية دون اي اهنمام بالمودعين وخكذ ضاعت اموانا في مصرف الوركاء والبصرة ومصرف الاقتصاد وغيرها والعجيب ان هذا لا يحدث سوى في بلدنا العراق لان باقي الدول هناك مؤسسات تحمي الودائع ولكن في العراق بمجرد ان يريد مالك المصرف ان يرحل الى خارج البلد مباشرة يعمل حوالة بودائع البسطاء الذين امنوها لديه ويذهب بها اما المودع فيترك وحيدا حتى القضاء لا ينصفه لان المصرف تحت حماية البنك المركزي ارجو من السومرية متابعة الموضوع فانا لدي 12 مليون وتعبت من المراجعات واحتاج المبلغ للعلاج واوعدكم انني لن اضع اموالي باي مصرف مهما كان الضروف رجاء قناة السومرية رجاءا
ايمان الموسوي
2014-09-02
كم من المصارف الاهلية انهارت في عهد السيد عبد الباسط تركي وذلك بسبب ضعف الرقابة واستهتار تلك المصارف باموال المودعين وخطوة شجاعة ولكن لا بد من ان يتبعها تحقيق واضح وشفاف عن اسباب عدم قدرة البنك المركزي كبح جماح المالكين نحو الربح السريع ولو على حساب المودعين لقد تكررت الحالة اكثر من 5 مصارف وبقي المركزي مصرا على حماية المالكين من السيد سعد بنية مالك مصرف الوركاء الى السيد صميم حسام عبيد مالك مصرف الاقتصاد ثم كيف لهذه المصارف ان تنشر بيانات مالية وهمية واين دور دائرة الرقابة والائتمان في البنك المركزي هناك قصص ماساوية لعدد من العائلات العراقية فقدت مدخراتها في عدد من المصارف الاهلية ولم يكلف المجافظ نفسه حتى بمقابلة هؤلاء بل وصل الحال الى الاعتداء على بعضهم عموما شهد القطاع المصرفي اسوأ ايامه في عهد السيد عبد الباسط ويتمنى المودعون من المحافظ الجديد حل الاشكالات والانحياز للمواطن العادي الذي فقد مدخرات جمعها في سنوات من الشقاء يكفي ان نذكر ان سيدة فقدت مصاريف العلاج التي كانت ادخرتها في مصرف الاقتصاد واخر فقد المبلغ الذي جمعه من اجل شراء قطعة ارض بعد 30 سنة من استئجار السكن واخرى فقدت رسوم الدراسة لابنها الذي يدرس في الخارج
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك