الأخبار

البارزاني : لايزال بعض السنة يعتقدون انهم الاحق بحكم العراق وهذا خطا كبير لن يتكرر ابدا


انتقد ر ئيس اقليم كردستان مسعود بارزني جبهة التوافق السنية وموقفها من العملية السياسية وقال في حديث لقناة الحرة: «اتصلت بالاخوة السنة ودعوتهم الى أربيل ثلاث مرات عقدوا خلالها مؤتمراتهم، وحاولت إقناعهم بأن العالم تغير والوضع في العراق أيضاً تغير وعليهم أن يقبلوا بالمشاركة، لكن بعض الاخوة السنة لا يزال يعتقد بأنه الأحق بحكم العراق من غيره ويجب أن يحكموا هم العراق» معتبراً هذا الموقف «خطأ كبيراً ووهماً». وأضاف: «حاولت إقناعهم بالمشاركة، وقلت لهم بصراحة إذا تتصورون أن الاخوة الشيعة يحاولون أن يهمشوكم فهذا ما لم ألحظه أبداً. لكن لنفرض أن هناك محاولة من هذا القبيل، فسنقف إلى جانبكم، ولن نسمح بتهميشكم، لكن اذا اصررتم على أن تحكموا العراق وتحرموا الشيعة والأكراد، كما كان الوضع في السابق، فإن هذا لن يتكرر أبداً».
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الخفاجي
2007-07-31
استاد مسعود انت قبل غيرك تعرف اخلاق الشيعة فوالله نحن لانظلم ولانهمش احد فنحن بأخلاق ائمتنا عليهم السلام لكنهم لايستطيعون ان يتصوروا بان الحكم الان بالمشاركة بين ابناء الشعب وولى والى الابدحكم الدكتاتورية فلا داعي لاعطاءهم ضمانات بأنكم معهم في حالة تهميشنا لهم لانه لم يحدث ابداً والحمد لله رب العالمين 000000000
ابو الفضل التغلبي
2007-07-31
اسمعت لو ناديت حيا ولاكن لاحياة عفوا لاحياء لمن تنادي. الجماعة لايزال فكر العوجة براسهم ولا نعلم متى سيخرج هذا الفكر وما الذي سيخرجة يبدوا انهم بحاجة الى تحية رفاقية من احدي مخابرات دول الجوار اونصيحة رايسية بان العراق رجع الاهلة جميعا عرب شيعة وسنة واكراد وتركمان واقليات والذي يريد ان يتنافس فليفعل ما يستطيع لخدمة العراق وشعبة لكن ليس بالمفخخات ولا بلغة التهديد لان الطرق على الحديد يفك اللحيم واولة لحيم الفكر العوجاوي تحية للسيد البرزاني
علي
2007-07-31
الحق قسم من التوافق لحد الأن يعيش في السراب............ولا أعرف متى يستيقظ من هذا السراب..............والسراب لا شيء.......
منتظر الكوردي
2007-07-31
بوركت ياقائدي يابطل كنت دوما عادلا وصريحا في اقوالك .لا لن يعودوا الذين يفكرون في تدمير عراقنا الحبيب .الان اصبح العراق ملك العراقيين جميعا وليس لفئة واحدة.
امجد
2007-07-31
موقف شريف ووطني للاستاذ مسعود البرزاني نعم العراق بلد متعدد الاعراق والاديان والطوائف ويجب ان يكون حكم البلد بمشاركة جميع من يؤمن بالدستور والعمليه السياسيه السلميه لا هؤلاء الذين يهددون كل مره بحمل السلاح اذا لم يحصلوا على ما يريدون
hadi
2007-07-31
as iraqi i hope who lead iraq anybody who has the ability to do so,look to the developed country the person who got the features of a leader will lead but not on the bedween way and unfoutunatley by using our stupidity we will destroy our country and islam when we realy work for iraq not for anything else
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك