وفي هذا السياق قالت إحدى العراقيات وقد رسمت علما عراقيا على خدها وهي تحتفل بالفوز في أحد شوارع استوكهولم، إنها لحظة عظيمة، فما يمر به العراقيون يستحقون معه لحظات من الفرح. وأضافت أن الفريق جعل كل عراقي يشعر بالفخر أينما كان في هذا العالم.
وقد بذلت الشرطة السويدية جهودا كبيرة للسيطرة على حشود العراقيين التي أغرقت وسط استوكهولم، حيث قام البعض بايقاف سياراتهم وسط الشوارع وإطلاق الابواق بدون توقف، رغم كل الاجراءات المشددة. أحد هؤلاء قال إنه لا يستطيع التعبير عن سعادته بأية كلمات، وهو يرفع ابنه عاليا للتعبير عن ابتهاجه. ويقيم نحو ثمانين ألف عراقي في السويد، مما يجعلهم أكبر جالية عراقية في أوروبا.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha