الأخبار

الشيخ همام حمودي يتبنى مشروعا يناقش اولويات ومستقبل الشيعة في العراق


– تبنى القيادي في المجلس الاعلى الاسلامي العراقي النائب عن ائتلاف المواطن الشيخ همام حمودي مشروعا يناقش اولويات ومستقبل الشيعة في العراق.

وذكر بيان لمكتبه تلقتوكالة انباء براثا نسخة منه اليوم ان ” الشيخ حمودي تبنى مشروعا يناقش اولويات ومستقبل الشيعة في العراق ، وعده واقعا لابد من فهمه والعمل عليه بشكل واضح”.

يشار الى ان المفوضية العليا لحقوق الانسان قد أكدت إن شيعة العراق يتعرضون لإبادة جماعية وجرائم ضد الانسانية على يد عصابات داعش الارهابية.

وذكر عضو المفوضية فاضل الغراوي في بيان له امس ان” هناك ادلة تدين عصابات داعش التكفيرية بارتكابها جرائم ضد الانسانية بحق شيعة آل البيت (ع ) سواء من خلال القتل على الهوية وهذا ما حصل فى قرية بشير او قاعدة سبايكر الجوية او ماحصل فى سجن بادوش”.

واضاف ان” التهجير الذي حصل في محافظات الموصل وكركوك وديالى كان على اساس طائفي سواء ما حصل في تلعفر وذلك بتهجير اكثر من 200 الف شيعي او ماحصل في قرية بشير وآمرلي في كركوك”.

ويشهد العراق هجمات إرهابية من قبل عصابات داعش في محافظات نينوى وصلاح الدين والانبار وديالى، إضافة إلى كركوك ومناطق حزام بغداد، في المقابل توجه القوات الأمنية البطلة، التي أعادت ترتيب صفوفها ضربات موجعة ألحقت خسائر كبيرة بصفوف العصابات الإرهابية، واستعادت سيطرتها على بعض المناطق التي كانت قد اغتصبت من قبل الإرهابيين

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
باسم العلي
2014-07-14
الموضوع:اولويات ومستقبل الشيعة بارك الله فيك ياشيخ همام.. ولو ان توقيت هذا الاعلان جاء متاخرا جدا ( بعد ان وكع الفاس بالراس) ولكن وجوده خيرا من عدم وجده... مع الاسف ان القيادات الشيعية متفرقة ومتصارعة وكل القيادات الاخرى حتى وان كانت ظاهرا على انها متفرقة ولكنها متحدة على مصالح مكوناتهتا ... اما القيادات الشيعية متحدة على اسقاط بعضها بعضا بدل من تحقيق مصالح مكونها وكان نتيجية ذلك ان تكادى الاخرين في مطالبهم وتنازل الشيعة عن حقوقهم.. عندما كانوا الشيعة مقتولين ومهمشين ومن الدرجة العاشرة لم يتكلم احدا من الكرد او السنة عن حقوق الشيعة... عندما يحدث تفجيرات ما يقل معدله عن ثلاثة او اربعة مرات بالشهر الواحد لم يرفع احدا صوته بالاستنكار حتى من القيادات الشيعية ويدافه عن الارهابيين وتتصدى لحقوقهم الانسانية القيادات السنية الاخرى وتحميهم اربيل... الى متى يمكن للعشب الشيعي ان يعيش الذل والهوان ... ذل الانكسار المستمر وترك مصالحه وذل هوانه على بقية مكونات الشعب العراقي... الم يحن الوقت لايجاد صيغة او طريقة عمل او خطة تظمن مصلحة وامن وامان وتقدم هذه الامة ام انها ستبقى في الخلف والجميع امامها ناسية حقوقها كاكثرية وناسية حقوقها الانسانية وناسية حقوقها بالمواطنة.... انا اعرف انكم سوف لن تنشروها ولكن بودي ان تعرضوها الي الشيخ الجليل كراي من اراء ابناء هذا الموكن المظلوم...
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك