الأخبار

حسن السنيد: العفو ممكن ان يشمل من عاشوا بتنظيمات داعش دون ان يشاركوا في القتال


كشف رئيس لجنة الأمن والدفاع النيابية حسن السنيد عن امكانية شمول الذين يعيشون بتنظيمات داعش دون ان يرتكبوا جرائم او ان يكونوا مطلوبين في القضاء بالعفو عن الملاحقة الامنية.

وكان مجلس الوزراء قد قرر في 18 من الشهر الحالي تمديد العفو عن المغرر بهم.فيما جدد مجلس محافظة الانبار دعوته الى اجراء حوار مع بعض الفصائل المسلحة لعزل المسلحين المغرر بهم عن العناصر المتطرفة وشمولهم بالعفو عند القائهم السلاح من اجل حل ازمة الانبار وايقاف العمليات المسلحة فيها.

وقال السنيد  ان "الذين يعيشون في داعش وتنظيماته ويقومون بتسليم انفسهم دون ان يرتكبوا جرائم او عليهم شيء في القضاء هؤلاء يشملهم العفو باستثناء من شارك في القتال".

وبين السنيد "هناك صفحات جديدة ومتغيرات امنية مقبلة من الخطة وستكون مهمة لتطهير الرمادي والانبار من الارهابيين".

وعن اوضاع مناطق شمالي بابل ومنها قضاء المسيب بين رئيس لجنة الدفاع النيابية "لا نقول ان الارهاب وصل الى بابل وانما هناك خلايا ارهابية نائمة من تنظيمات القاعدة كما هي في كركوك وصلاح الدين وغيرها وهذا لايعني ان الارهاب تمدد وانما يحاول ان يتحرك في هذه المناطق من اجل جذب القيادات الامنية وتشتيت انتباهها عن اعمالها في الفلوجة".

وكانت تظاهرات قد خرجت الاثنين الماضي في قضاء المسيب شمال بابل اعلن المشاركون فيها  سقوط مدينتهم عسكرياً بيد الجماعات المسلحة.كما هددوا بقطع الطريق الرابط بين العاصمة بغداد ومحافظة كربلاء واعلان العصيان المدني.

من جانبه نفى مجلس محافظة بابل ثامر ذيبان، الانباء عن سقوط المسيب عسكريا بيد المسلحين.كما نفت وزارة الداخلية تلك الانباء واكدت سيطرة قواتها على كافة مناطق المدينة.

فيما أمهلت القيادات الامنية في بابل أمس خلال اجتماع مغلق مع شيوخ عشائر ناحية جرف الصخر يومين لتسليم المطلوبين والبالغ عددهم [35] مطلوباً والتعاون مع الاجهزة الامنية لتطهير مناطقهم وارجاع النازحين وتأمين حمايتهم على خلفية الاحداث المسيب واسفرت عن مقتل واصابة العشرات بسقوط قذائف هاون يعتقد انها قد انطلقت من مناطق جرف الصخر

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
العراق العظيم
2014-02-28
ما اعرف تقشمرون علينا على روحكم شنو مثلا طباخ داعش لو الكناس مالهم لو منو تقصدون مثلا
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك