الأخبار

القوات الامنية تسيطر على موقف وزارة النقل وتحرر الرهائن


افاد مصدر امني، الخميس، بان القوات الامنية سيطرت بالكامل على موقف السيارات التابع لوزارة النقل، مبيناً ان قوات الامن حررت جميع الرهائن وقتلت اخر "الإرهابيين" المحاصر داخل المبنى.

وقال المصدر في تصريح صحفي ، إن "القوات الامنية سيطرت بالكامل على موقف السيارات التابع إلى وزارة النقل وسط العاصمة بغداد وطهرته من الإرهابيين الذين حاولوا اقتحامه، صباح اليوم"، مبينا ان "القوات حررت جميع الرهائن الذي كانوا متواجدين داخل المبنى".

واضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن هويته انه "تم قتل اخر الارهابيين الذين حاولوا اقتحام المبنى بعد محاصرته من قبل القوات الامنية".

يشار إلى أنها ليست المرة الأولى التي يهاجم فيها المسلحون مباني الوزارات والدوائر الحكومية إذ سبق ذلك اقتحام وزارتي الداخلية والعدل، إلا أن القوات الامنية سيطرت على الوضع بعد ساعات.

يذكر ان القوات الامنية العراقية القت القبض، في اوقات متعددة على الكثير من العناصر المسلحة، بينهم قياديون في تنظيم القاعدة، في حين احالت اخرين الى المحاكم وتم تنفيذ حكم الاعدام أو السجن بالكثير منهم، بعد اعترافهم بارتكاب عمليات قتل وتفخيخ وتفجير واغتيالات طالت المدنيين والقوات الامنية على حد سواء.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك