الأخبار

أنقرة ردا على تهديد بغداد بـ"معاقبتها": انتم في كل أسبوع لديكم تصريح مختلف


قال وزير الطاقة التركي يوم الجمعة إن تعليقات وزير النفط العراقي بشان اتخاذ اجراء قانوني محتمل ضد تركيا لا بد وانها "جرى التعبير عنها بطريقة غير دقيقة".

وأبلغ تانز يلدز قناة سكاي 360 التلفزيونية في تصريحات اطلعت عليها براثا " "هم يدلون بتصريح مختلف كل اسبوع" في إشارة إلى الحكومة في بغداد.

واضاف قائلا "اعتبر هذا التصريح جملة جرى التعبير عنها بطريقة غير دقيقة."

وفي وقت سابق قال وزير النفط العراقي عبد الكريم لعيبي ان العراق سيتخذ اجراءات قانونية واجراءات اخرى لمعاقبة تركيا واقليم كوردستان العراق وايضا الشركات الاجنبية عن اي مشاركة في صادرات كوردية من النفط "المهرب" بدون موافقة بغداد.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
جعفر الكعبي
2014-01-18
يكاد الحراك الشعبي في البحرين يدخل عامه الرابع على التوالي منذ انطلاقته في الرابع عشر من فبراير من العام 2011 . وما يميز هذا الحراك هو سلميته وعدم جنوحه نحو العنف فضلا عن الشعارات الوطنية التي يرفعها المحتجون والبعيدة كل البعد عن الروح الطائفية برغم ان غالبية سكان البحرين هم شيعة تحكمهم اقلية سنية همشتهم ومارست ضدهم مختلف انواع التمييز والاضطهاد ومنذ عقود. وبدلا من ان تستجيب السلطات لمطالب المتظاهرين المشروعة وتجري اصلاحات في البلاد فانها تبنت خيار القمع الذي تسبب بسقوط اكثر من مئة ضحية فيما اعتقل وعذب وفصل من عملهم الالاف من المواطنين.وفضلا عن ذلك استعانت السلطات بقوات درع الجزيرة وجلها سعودية دخلت اراضي البحرين عام 2011 ولازالت مرابطة هناك لحماية نظام الحكم البحرين. وبرغم تلك السلمية وشعارات المعارضة الوطنية فان السلطات البحرينية ومنذ اندلاع الحراك الشعبي في البلاد مانفكت تتهم جمهورية ايران الاسلامية بالوقوف وراء الاحداث الجارية في البحرين. وقد شكل ملك البحرين لجنة مستقلة لتقضي الحقائق برئاسة البروفسور محمود شريف بسيوني وقد اثبتت اللجنة وبعد عدة اشهر من العمل ان ايران لاتقف وراء الحراك الشعبي وبرغم ذلك لازالت السلطات والاعلام البحريني والاعلام العربي المأجور يتهم ايران بزعزعة استقرار البحرين. هذا الاتهامات لاتتحرج من اطلاقها حكومة دولة تعداد سكانها المليون والربع مليون نسمة ومساحتها سبعمئة كيلو متر مربع لاغير وتوجهها لدولة كبيرة كايران لاتعادل البحرين فيها سوى حي من احياء طهران فضلا عن التفوق الايراني في مختلف الميادين وخاصة العسكرية.الا ان السلطات البحرينية تمتلك الشجاعة اللازمة لاطلاق تلك الاتهامات ضد ايران برغم علمها بعدم صحتها. وأما في العراق فهناك حرب تشنها قوى الارهاب والظلام على شعبه ومنذ اكثر من عقد من الزمن والتدخل الخارجي واضح فيه وليس بحاجة الى دليل , فهناك الاف الارهابيين مدعومين بعشرات الفتاوى التي تبيح الذبح والدمار ومصدرها واضح وصريح الا وهو المؤسسة الدينية الوهابية وهناك عشرات الانتحاريين والمعتقلين من تلك البلاد , وهناك عداء واضح م للوضع الجديد في العراق وهناك دعم مادي وتدخل مخابراتي واضح في شؤون العراق الداخلية وفوق كل ذلك يدعي المسؤولون العراقيون بوجود ادلة دامغة على تدخل دولة اقليمية في زعزعة استقرار العراق الا انهم يخافون من ذكر اسم تلك الدولة. اذن هناك ادلة على تدخل تلك الدولة ولكن لا احد يجرؤ على اتهامها !بعكس البحرين وبرغم ان العراق دولة كبرى في المنطقة من حيث امكانياتها الاقتصادية والبشرية بل وحتى العسكرية غير ان ساسة العراق لا يمتلكون الشجاعة الكافية لتوجيه اصابع الاتهام من اجل وقف حمام الدم في العراق . وعندما لا يرى الطرف المقابل اي رد فعل او حتى ازعاج فحينها سيتمادى اكثر. فوكيل وزير الداخلية الذي يدعي سيطرته على الملف الامني لايشير من قريب او بعيد لتلك الدولة واما رئيس الوزراء العراقي الذي خرج بعنترياته الفارغة مهددا خصومه السياسيين بان لديه ملفات يلوح بها بوجوهم فهو لاينبس ببنت شفة تجاه تلك الدولة عندما يتعلق الامر بالدم العراقي المراق. واما الدكتور ابراهيم الجعفري رئيس التحالف الوطني فما ادراك مالجعفري الذي يحج كل عام ويخشى ان يحرم من حج عام واحد فانه يعاتب احد الكتاب والمحللين السياسيين العراقيين من ابناء مدينته والمقيم في لندن قائلا له ارجو منك ان تخفف من لهجتك حيال تلك الدولة ! إنهم ساسة جبناء باعوا انفسهم بثمن بخس لهذه الدولة او تلك طمعا في كرسي الحكم الزائل.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك