الأخبار

مجازر مروعة لداعش بالانبار مكملة لقتل سائقي الشاحنات


تناقلت شبكات التواصل الاجتماعي ومنها "الفيسبوك" فيديو يصور مجازر مروعة مكملة لمجزرة قتل سائقي الشاحنات السوريين على الطريق السريع في الانبار على يد الارهابي شاكر وهيب وعصابته وفي المكان نفسه.

وافادت قناة العالم الاخبارية اليوم انه" ومن خلال المشاهد التي يعرضها الفيديو، يظهر انتشار قوات الأمن العراقي من الشرطة والجيش في المكان الذي ارتكب فيه الارهابي شاكر وهيب {تم قتله مؤخرا من قبل الجيش العراقي}، جريمته بحق سائقي الشاحنات السوريين ولدواع طائفية مقيتة".المشهد عبارة عن جثث متناثرة لمدنيين تم قتلهم واحرق بعضهم اضافة الى حرق وسائل النقل التي كانوا يستقلونها ومنها الشاحنات التي استجوبوا اصحابها ثم قتلوهم{كما ظهر في فيديو سابق}.الاستنتاج الحاصل من مشاهدة الفيديو توصل المتتبع له، ان الارهابيين تمادوا في جرائمهم الارهابية الطائفية والقتل على الهوية بحق اكبر عدد من المسافرين على الخط السريع الذي يربط محافظة الانبار {غربي العراق} بسوريا، الى درجة انهم مارسوا القتل بدم بارد بحق بعض ضحاياهم بربط الايادي والتعليق والتعذيب والحرق.وتشهد محافظة الأنبار،  منذ {21 كانون الأول 2013}، عملية عسكرية واسعة النطاق في المحافظة تمتد حتى الحدود الأردنية والسورية، تشارك بها قطعات عسكرية ومروحيات قتالية إلى جانب مسلحين من العشائر، لملاحقة تنظيم ما يعرف بدولة العراق والشام الإسلامية {داعش} الارهابية، وأدت إلى مقتل وإصابة واعتقال وطرد العشرات من عناصر التنظيم، وما تزال المعارك مستمرة

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
العم سلام
2014-01-13
وكالتنا الحبيبه داعش والقاعده واخواتها ومن احبهم وواﻻهم وسكت على حرائمهم سواء في تلعراق او في تلشام ام في اي بلد انهم فئه منحرفه ضتله ﻵتمت اعمالهم وحرائمهم ﻵي دين او مذهب ولكن ﻵتعتبوا على من كان امامهم ومذهبهم يكفر اغلب اهل القبله على كل مسلم وشريف التصدي لهم وﻵفكارهم الضاله بلﻵبد من مقاتلتهم ﻵن رضوا ان يكونوا مع اعداء اﻻمه لعتهم الله بكفرهم انى يؤفكونه
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك