الأخبار

رئيس جهاز مكافحة الارهاب يتوعد بقتل "الف ارهابي" مقابل كل واحد من "ابناءه الاربعة"


توعد رئيس جهاز مكافحة الارهاب فاضل برواري، اليوم الاحد، بأخذ "ثأر" الجنود الاربعة الذين اعلن تنظيم داعش مقتلهم في الرمادي بعد أسرهم امس السبت، وفيما بيّن ان دمائهم لن تذهب سدى وسيكون الرد بمقتل ألف "إرهابي من داعش" بدل كل جندي منهم، أكد عدم التساهل مع "الارهاب وسحق" قاتليهم في نفس المكان "الذي غدروا به بالجنود".

وقال برواري في بيان إن "دم أولادي الأربعة الأبطال الذين طالتهم يد الغدر والأرهاب في الأنبار لن يذهب سدى وسيكون بدل كل واحد منهم ألف إرهابي ممن ينتمون لتنظيم داعش الأرهابي".

وأضاف برواري في بيانه "لن يكون هناك تساهل مع الإرهاب وسنسحقهم في نفس المكان الذي غدروا به بجنودنا الأبطال وهذا وعد سأحاسب عليه يوم القيامة".

وكان التحالف المدني الديمقراطي إستنكر ، اليوم الاحد، بشدة اعدام اربعة جنود عراقيين من قبل عناصر داعش في محافظة الانبار، مؤكدا أنه تم "أسرهم عبر استدراجهم غدرا لتقديم المساعدة الطبية لنقل امراة حامل لاحدى المستشفيات في بغداد"، وفي حين عد الجريمة بأنها "مكيدة قذرة وغير انسانية وتلائم قيم واخلاق قوى الارهاب والجريمة"، شدد على أن "ملاحقة الارهاب هي ليست قضية انتخابية بل معركة الشعب العراقي".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
للتاريخ 3
2014-01-13
فادرك صدام المراد فامر بمنع عرض مهزلة فلم المسألة الكبرى الذي تم انتاجه سنة 1983 وظل ياد عرضه سنويا اكثر من مرة حتى حدود بدايات التسعينات عندما تم منع عرضه. وقصة ما دار بين لجمن والضاري رواها سائق لجمن العراقي الذي قال كنت ليلتها سكرانا فبقيت نائما وخرج مع لجمن السائق المناوب الآخر وهو الذي اخبرني بهذه الرواية وكان السائق الاول يجلس في احدى ويرويها فسمعها احد ارحامنا ورواها لنا .
للتاريخ 2
2014-01-13
ثم جاء عهد عبد السلام عارف الذي كان الضاري خاله ونفخ في صورته وطبعا الضاري كان طائفيا . وفي عهد صدام ظهر علينا فلم المسألة الكبرى الذي يظهر فيه الضاري يقود جيشا ليقاتل في الحلة والاغارة على القطارات وبطولات اخرى .. ثم صادف ان قام صدام باستقبال شيوخ ووجوه وشعراء عشائر المحافظات الوسطى والجنوبية وفي احدى اللقاءات كان الضيوف من السماوة فقام احد الشعراءواعذروني ان هفوت ببعض المفردات: لَوَنْ شعلان يدري انباكت الثورة جا شك الكاع وطلع من كبره مهي بـ "السوير" المسألة الكبرى واحنه رجال هالثورة
للتاريخ 1
2014-01-12
كانوا يسلبون سلاح الجنود العراقيين المنسحبين بعد انكسار الجيش العراقي امام الجيش البريطاني عام 1941 ويقطعون اصابع الشهداء لاستخراج الخواتم منها هذه اخلاق جدهم الضاري قاطع الطريق الذي بصق القائد البريطاني لجمن بوجهه وامر جنوده باعتقاله لعجزه عن حماية طرق قوافل التموين للجيش البريطاني وكان معه واحد او اثنين من ابناء اخيه فاستنجد بهم قائلاً : "يول يولد اخوي تره هذا راح يجتلني" فأخذت الغيرة احدهم واطلق النار عن بعد على لجمن ثم هرب الضاري متسكعاً ولم يكن مع لجمن سوى سيارته والسائق لشعوره بالامن طبعا
حسين الناصري
2014-01-12
كذاب
ابو حيدر
2014-01-12
أقسم برب العرش ومن علاه وبالوحي ومن أوحاه والبنبي ومن نباه وبالبيت ومن بناه أن كل ذرة تراب بسقط من أحذية هؤلاء الأبطال لا يساويها كل خنازير وكلاب( داعش) ؟ويا أيها البطل الشريف فاضل برواري كن وفيا للدماء الزكية لأبنائك الشهداء{فأذا عزمت فتوكل} والله المنتقم أعطاك الرخصة بقتل هؤلاء الأنجاس وبحكم القرآن المجيد لأنهم يحاربون الله ورسوله وأفعالهم تدل على أنهم لا دين لهم وأهل غدر ومكر كأفعال أسيادهم المجرمين من بني أمية اللعناء مثل معاوية الخسيس الذي دس السم للأمام الحسن(ع)ولأمهم عائشة ولسعد بن وقاص؟
احمد
2014-01-12
التنظيمات الارهابية دائما اسلوبها الغدر والخيانة الرحمة والجنة للشهداء الشباب الاربعة الابطال
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك