الأخبار

ارهابيون يعدمون والدي ضابط في وزارة الداخلية وسط بغداد


افاد مصدر امني مسؤول ان مجموعة ارهابية جبانة اقدمت على اعدام والدي ضابط برتبة نقيب  في وزارة الداخلية رميا بالرصاص وسط بغداد .

واوضح المصدر في حديث لوكالة انباء براثا ان الارهابيين اقدموا على فعلتهم الدنيئة من خلال اقتحام منزل الضحيتين في حي الاسكان قرب الطريق المؤدي الى مطار المثنى .

مشيرا الى ان القوات الامنية هرعت الى مكان الحادث وفتحت تحقيقا لمعرفة الجناة فيما تم نقل جثماني الضحيتين الى الطب العدلي .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
كريم البغدادي
2014-01-11
ماهو العذر ياوزرة الداخليه منطقة الاسكان في الفلوجه ونعطيكم العذر الم تكن في منطقه امنيه جيده ومنتشره السيطرات في كل مكان بالاسكان يعني السيطرات مسيطره عليها المليشيات والاسدي كذاب ومعن كذاب والمالكي كذاب وهذه شلة السفله التي اوصلت الشيعه والعراق الى هذا المنزلق وخفيفي العقل من المصفقين للحكومه مصدقين مهزلة الرمادي الذي اقحمتنا فيها وستجر علينا الويلات فاليوم انزل الله بركاته بامطاره وسوف تغرق بغداد بصخرة عبعوب الثانيه
مظلوم
2014-01-11
هؤلاء الضباط المغدور اهلهم هم الذين يقضون علي داعش و بدون اي رحمه اللهم انصرهم نصرا عاحلا قريبا و اشف قلوب المظلومين
عراق3
2014-01-11
اذا ضباط المخابرات كلهم من الطرف الاخر فكيف يسلم الضباط الشيعة من كيدهم وردا على ذلك يجب اعدام مجموعة من الارهابيين في السجون بطريقة او باخرى وراء كل عمليةاجرامية
شيعي
2014-01-11
اغتياليات بهذه الكيفية تعكس امرين مهمين: 1. أختراق وزارة الداخلية بكيفية تسمح بتوفير معلومات, تنفيذ عمليات, و التغطية عالجناة الغدرة.. 2. تخاذل الضباط الشيعة و عدم حرفيتهم في تعاملهم مع الاعداء البكرية, البعثية و النواصب ! بالعاميه: ما ابقي ضابط سني واحد بالاستخبارات ! بس المشكلة هو العكس صار, ضباط الجنوب, خصوصا المتدينين, تم نقلهم من جهاز المخابرات الوطني الى وزارات اخرى, و الكل واكَفة تتفرج !!
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك