الأخبار

تجدد الاشتباكات بين القوات الامنية و[داعش]في الرمادي


تجددت الاشتباكات المسلحة بين القوات الامنية وعناصر [داعش ]في عدة مناطق في الرمادي .

وذكر مصدر امني "ان اشتباكات عنيفة اندلعت بين القوات الامنية ومسلحي داعش في مناطق حي الضباط والحميرة وحي البكر وسط الرمادي وبالقرب من شارع 60".

وكانت مدينة الرمادي قد شهدت هدوء نسبيا بعد اشتباكات مسلحة عنيفة دارت خلال الايام الماضية اسفرت عن مقتل العشرات من داعش".

وكان قائد الفرقة الذهبية للعمليات الخاصة اللواء فاضل جميل البرواري  قد اعلن تحرير عدة مناطق في الرمادي من [الزمر الارهابية]مبينا انه "تم تحرير مناطق البو فراج والحميرية والصوفية وحي الضباط والملعب والطاش والزنكورة وساحة الاعتصام وشارع 20 وشارع 60 من الزمر الارهابية، وحرقهم بالكامل".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
مراقب 7
2014-01-06
الايجابي في الموضوع ان هذه المجموعات المسلحة باختلاف مسمياتها وحتى العشائرية منها هي مجاميع مصلحية متناحرة فيما بينها وكان يمكن استخدام الدهاء وليس الغباء الذي ادى الى توحدها ضد الجيش الوطني ولكن لقد اسمعت حيا لو كنت تنادي ولكن لاحياة لمن تنادي
مراقب 6
2014-01-06
اظهرت جميع افلام الضربات الجوية ان المسلحين كانوا يهربون قبل وصول الصاروخ الى الهدف بثانيتين وينجون بانفسهم كما تظهر الصور وهذا يعني ان الولايات المتحدة زودت الجيش العراقي بطائرات وصواريخ متخلفة وذات مديات قريبة بحيث يستشعر الارهابيون صوت الطائرة او الصاروخ فيسرعون الى الهرب وهذا بخلاف جميع الضربات الجوية الامريكية في كل مناطق العالم حيث لا يشعر الارهابيون باي هجوم حتى ان الرشاشات الثقيلة للطائرات كانت تحصدهم من مسافات بعيدة دون ان يعرفوا من اين تأتي النار .
مراقب 5
2014-01-06
علما ان هنالك طريقان يؤديان الى الفلوجة والانبار من الجهة الغربية لبغداد الاول الطريق القديم الذي يأتي من ساحة النسور باتجاه المامون والعامرية وابو غريب والسجن الى الفلوجة والرمادي الى الحدود السوري والاردنية . والخط السريع الذي يبدأ من المنصور مرورا بحي العدل وحي الخضراء الى ابو غريب والفلوجة والرمادي الى الى طريبيل ويفصل بين هذين الطريقين حتى وصولهما الى ابو غريب 3 كلم ويسيران بالتوازي وفي بعض المناطق يتقاطعان ويمران في مناطق زراعي وبساتين يسهل على الارهابيين التخفي فيها والتعرض للجيش .
مراقب 4
2014-01-06
واعداد هؤلاء جميعهم بضع عشرات بدليل صور الخيم التي ضربها الطيران . اما الاعداد الحقيقية لكل هؤلاء وبمختلف عقائدهم المناهضة للنظام الجديد فيعدون بعشرات الالاف وهم متواجدون في المدن وفي بيوتهم بالذات وقد حانت فرصتهم الذهبية للتوحد والانقضاض على الجيش وقطع طرق امداده وعزله من منطقة ابو غريب وسلبه جميع اسلحته الثقيلة ومن ثم التمدد صوب بغداد. وبالمناسبة فان مطار بغداد تنتهي مدرجاته بالمنطقة القريبة من كلية الزراعة في ابي غريب ومن هناك دخلت القوات الامريكية واسقطت بغداد بسهولة عن طريق الخط السريع
مراقب 3
2014-01-06
يجعلوها مراكز انطلاق لهم للاندفاع نحو المنصور والمأمون واليرموك وهذه ايضا حواضن وبعدها تهديد مناطق الشعلة والوشاش والطوبجي والكاظمية وتحقيق مخطط حارث الضاري عندما قال قبل سنوات ان الكرخ لنا . ربما يرى البعض ان هذا الكلام مبالغ فيه وان المناطق الشيعية سوف تقاوم هذا صحيح ولكنها ستكون تحت مرمى الهاونات . نعود الى الجيش في الانبار ففي الحقيقة لم تكن في الصحراء معسكرات بمعنى الكلمة ولكنها محطات ارشاد ودلالة واستراحة للمتسللين ولمهربي الاسلحة والمخدرات وللمنبوذين من عشائرهم لاسباب شتى
مراقب 2
2014-01-06
وحرق العديد من الاليات الناقلة للوقود واسر بعض الجنود والضباط وسلبهم حتى ملابسهم وهذا خطأ استراتيجي وقعت فيه القيادة العسكرية لم يسبقها اليه جيش في العالم لان الجيش المتقدم الى ارض المعركة لابد ان يؤمن خطوط امداده والتحسب للانسحاب المفاجيء الآمن وكل هذا لم تأخذه القيادة العسكرية بالحساب والحمد لله انهم استشعروا هذا الخطر بعد هذه الخسائر وسحبوا الجيش المحيط بالفلوجة باكمله الى ابي غريب لان العامرية والغزالية والجامعة والخضراء باتت مهيأة لاستقبال الارهابيين الذين سينفذون اليها من ابي غريب ومن
مراقب 1
2014-01-06
لكي تتضح الصورة امام جميع ابناء الشعب فالوضع الذي يواجهه جيشنا الباسل في الانبار هو التالي : 1- داعش 2- القاعدة بقيادة الصف الاول القدامى منها 3- كتائب ثورة العشرين 4- حماس العراق 5- النقشبندية 6- المجلس العسكري المكون من البعثيين وازلام النظام السابق 7- ابناء العشائر المسلحين تسليحا جيدا وعلى ارض المعركة فان الجميع يقاتلون الجيش ويتعرضون له ولقوافل تموينه وبالذات في منطقة ابو غريب وقرى زوبع المخلصة لحارث الضاري والتي مع الاسف نسيت القيادات العسكرية تأمينها مما ادى الى فقدان الكثير من المدرعات و
آخر الاضافات
بغداد تشترط تسليم 120 مليار دينار لإرسال رواتب كردستان لشهر حزيران
مصدر سياسي: اعترافات فريق لاهور وراء إلغاء زيارة نيجيرفان بارزاني إلى السليمانية
هيئة الإعلام تمنع ظهور رعد السليمان في الإعلام 90 يوماً
المجلس الأعلى للمياه يقرر مفاتحة الجانبين التركي والايراني لزيادة الاطلاقات المائية
بينهم أردنية.. تفاصيل الإطاحة بشبكة للاتجار بالبشر في بغداد
القبض على مرشح للانتخابات بتهمة شراء بطاقات ناخبين
الشيخ همام حمودي يثمن المواقف الثابتة لفنزويلا تجاه مظلومية الشعب الفلسطيني
وزير الداخلية يصل إلى مدينة سامراء المقدسة
فريق الطاقة المتجددة: العراق سيشهد ثورة كبيرة في مجال الطاقة الشمسية
وزارة التجارة: إطلاق خدمة الحذف والإضافة إلكترونياً قريباً
الاكثر مشاهدة في (الأخبار)
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك