الأخبار

الزبيدي يدعو الجيش بمناسبة عيده الـ[93] الى حماية الشعب من مخاطر [داعش] الارهابي


دعا رئيس كتلة المواطن النيابية باقر الزبيدي الجيش العراقي الى حماية الشعب العراقي من المخاطر التي يتعرض لها من هجمات [داعش] الارهابي .

وذكر الزبيدي في بيان اليوم "في 6 كانون تشكل فوج الامام موسى الكاظم [عليه السلام]، واليوم نجدد الاحتفاء بهذا الجيش الوطني الذي كنا ومازلنا نتمنى ان يكون حاميا للوطن والمواطنين ويساهم في ارساء السلم الاهلي الذي يتعرض في هذه اللحظة التاريخية لمخاطر العدوان الذي تشنه القاعدة وداعش واخوانهم على العراق ارضا وشعبا".

وتابع "[تحية اكبار واجلال لجيشنا العراقي الباسل والرحمة لشهدائه الذين سقطوا دفاعا عن العراق وترابه الوطني]".

ويحتفل جنود العراق في عيدهم اليوم وهم يخوضون بالنيابة عن العديد من الدول، حربا ضد الارهاب والتنظيمات المسلحة، ابرزها احداث الانبار وعدد من المحافظات في مقاتلة تنظيم القاعدة وارهابيي [داعش] رغم عدم تدخله في المواجهة بشكل مباشر مع المسلحين هناك لكنه يقوم بتنفيذ غارات وضربات جوية في صحراء الانبار وبعض قرى ومدن المحافظة كدور اسناد لقوات الشرطة ومسلحي العشائر التي اعلنت حربها ضد التنظيمات المسلحة.

وكان قد أعلن في السادس من كانون الثاني من عام 1921 عن تأسيس الجيش العراقي الذي اتخذ من خان الكربولي في مدينة الكاظمية مقراً له، وفي تموز من العام نفسه تم تشكيل اولى وحداته المقاتلة واطلق عليها [فوج الامام موسى الكاظم] عليه السلام، وبعدها بشهر تم تشكيل كتيبة الخيالة الاولى واطلق عليها [كتيبة الهاشمي] ، ثم توالت عمليات اكمال المفاصل الاساسية للجيش العراقي فتم تشكيل الصنوف والمدارس على اسس حديثة، وعلى عقيدة عسكرية مستندة الى النبل والمهنية والفروسية والاخلاقية العالية.

وتشكلت أيضا وزارة الدفاع العراقية التي ترأسها الفريق جعفر العسكري واعتمد الجيش على المتطوعين وشكلت الفرقة الأولى مشاة في الديوانية والفرقة الثانية مشاة في كركوك. في العام 1931 استقل العراق من بريطانيا وكانت القوة الجوية العراقية قد شكلت، تبعتها بعد سنوات القوة البحرية بعدة زوارق نهرية

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك