الأخبار

الشيخ جلال الدين الصغير : كنت اتمنى ان تتجه الحكومة وقواتها الامنية الى محاربة القاعدة وملاحقة فلولها وجرذانها المختبئة في وادي حوران وغيره وان لا تنجر الى الدخول داخل المدن لان الارهابيين سيتخذون المواطنين دروعا بشرية


اشاد امام جامع براثا الشيخ جلال الدين الصغير بموقف العشائر الداعم للقوات الامنية ، فيما دعا اعضاء البرلمان المنسحبين منه الى العودة اليه.

وقال الشيخ جلال الدين الصغير في خطبة الجمعة التي اقيمت اليوم بجامع براثا في العاصمة  " بحمد الله سطر ابناء شيعة امير المؤمنين علي بن ابي طالب {ع} صورة جديدة رائعة كروعة صورتهم في زيارة الاربعين ، وذلك من خلال الزيارة المليونية لقبر سيد الوصيين وامام المتقين {ع} وتعزيته بشهادة رسول الله محمد بن عبد الله {ص} ،

 هذه الزيارة التي شهدت توافد اكثر من 3 ملايين على محافظة النجف الاشرف وتمت بنجاح امني تام ووفق القائمون عليها ، لا سيما العتبة العلوية المكرمة والدوائر البلدية الخدمية والصحية في المحافظة ، على الرغم من ان وفاة الرسول {ص} او شهادته مرت والمسلمون سائرون بعيدا تماما عنها وكان شيئا لم يحصل ، حيث لا عزاء او استذكار او اعتبار او عظة ، وحدهم شيعة ال البيت عليهم السلام احيوا هذه الذكرى على الرغم من الظروف الامنية والجوية القاسية وهذا مصدر فخر وكرامة لهذا الشعب " .

وتابع الشيخ الصغير " في هذا الوقت ايضا جرت احداث محافظة الانبار والكلام هنا يطول على الرغم من ان محاولات عديدة جرت من هذا الطرف او ذاك لتحريف الصورة التي كان عليها مشهد هذه الاحداث ، وكنت اتمنى ان تتجه الحكومة وقواتها الامنية الى محاربة القاعدة وملاحقة فلولها وجرذانها المختبئة في وادي حوران وغيره ، وان لا تنجر الى الدخول داخل المدن لانه سيؤدي الى مضاعفات كثيرة فيها الكثير من الخطر على المواطنين والقوات الامنية في نفس الوقت ، وفيها الكثير من القدرة للتكفيريين في ان يتسللوا وسط الناس ويهيجوهم ويحققوا مشروعهم ،

لكن الخطا وقع وما كنت احسب ان ساحات الاعتصام على الرغم من الملاحظات التي نعرفها عنها وطبيعة الخطاب الطائفي المقيت الذي يسيطر عليها بل وحتى وجود العديد من العناصر الارهابية داخلها ، الا ان امرها قد تم نسيانه ، حيث كانت قبل سنة امرا كبيرا ومجلجلا لكنها نسيت مع الايام واندثر صوتها وباتت حدثا يوميا لا يلتفت اليه غالبية الناس ، لكن حصل الذي حصل وسمعنا اتجاهات متعددة من الحديث التي لا تزرع الا الكراهية ولا تزيد الا الغلة في القلوب ، على الرغم من وجود مقدرة كبيرة للرد على المتقولين ،

وهنا اتساءل .. ما الذي سيبقى في الوطن اذا كان الجميع ينعت الجميع بالعمالة والتآمر ، وبعيدا عن تبريرات هذا وذاك وحينما تتداخل القضايا سيكون لكل واحد لسان عريض ، وبالعودة خطوة الى الوراء يمكن ان نتساءل كيف نريد العراق وقد يكون هذا السؤال غريبا ، لا شك ان الجميع يريد العراق عزيزا كريما مصانا بعيدا عن الشعارات ، واذا اردنا ان نكون جديين في التعامل مع هذا السؤال ، فالعراق فيه مكونات متعددة من شيعة وسنة وعرب وتركمان وكرد ومسلمين ومسيحيين ويجب ان نوجد منهجا في التعامل مع هذه الاختلافات وهذا المنهاج لا يخرج عن واحد من اتجاهين اما بالفصل الكلي بين المكونات ، او باخذ كل فئة او مكون مناطقه ، ولا اعتقد ان احدا يتحدث بهذا المنطق على الاقل من الناحية العملية " .

ومضى الى القول ان " الجميع يحتاج الجميع ، وان اي مكون ليس له القدرة الاستغناء او العيش من دون الاخر ، اذن فالخيار اما بالقتال بين الجميع وشحذ كافة اسلحة الفتنة والقتل والحقد والغل والكراهية وما الى ذلك ، لذلك ستكون الشعارات التي تطلق طبيعية وسط هذا الخيار ، او بان نعيش العراق كعراق وناكل من لقمته ونحيا في ارضه ، وهنا نحتاج الى لغة ووسائل عمل وطبيعة اخرى ، لا شك ولا ريب ان هذا المنهج لا يقول ان لا حد ان يكون غيره فالجميع لهم خصائص وميزات وهوية تختلف لكن هذا الاختلاف ان نظرنا اليه ضمن الابعاد العقائدية غايته العظمى ان يطلق احدنا على الاخر كافرا ، وفي البقعة الواحدة حيث يتعايش الكافر مع المسلم والمسيحي واليهودي مع المسلم فان الدولة هي التي تحكم الجميع وتنظم العلاقة بينهم على اساس المصالح والحقوق والواجبات " .

واضاف ان " ما جرى في محافظة الانبار لو اخذناه بعيدا عن الدعايات الانتخابية وللاسف الشديد ان غالبية ما تم انما جرى لاغراض الدعاية الانتخابية لكن لو عزلناه عن هذه القضية سنجد ان اتجاهين حاولا تازيم الاوضاع من اجل مكاسب سياسية وليس من اجل مصالح المكونات ، فهناك جناح طائفي موتور مستعد دائما لاشعال نار الفتنة اهدافه معلنة في هذا الاتجاه واساليبه معروفة ولم تعد خافية على احد واي حادثة يمكن ان تعطي لهؤلاء ذريعة للتحرك ، في المقابل هناك لعبة الانتخابات والتي يراد بها كسب الاصوات بطريقة او باخرى ، والقضايا من الان فصاعدا لا تخرج عن هذا الاطار اطلاقا ، فالجميع يريد مكسبا للانتخابات المقبلة " .

واوضح انه " في وقت سقطت الانبار بيد المسحلين وقيل ان القاعدة قد سيطرت ، كانت هناك صورة اخرى فيها تتحرك وهي ان الذين نزلوا من رجال العشائر لم يكونوا قاعدة ، على الرغم من ان هذه الاخيرة قد استغلت وحاولت ان تؤسس لها وجودا ، لكن السؤال الذي يجب ان نقف عنده بشكل دقيق هو لماذا تمكن رجال العشائر من اعادة فتح كافة مراكز الشرطة ومطالبتهم الحثيثة كي تكون هناك دولة وامن تابع لها؟ " .

واسترسل ان " اهل الانبار هم من قاتل القاعدة لفترة طويلة وبعض التكفريين والطائفيين تمادوا والتقت اجندات معينة وتلاحمت مع اخطاء ارتكبت من بغداد ، بالنتيجة بتنا في هذا التازم ، والتعايش لا يحل بالتازم والدولة لا تبنى كذلك ، ولا يمكن لنا من اجل كسب اصوات ان نعيش حالة الازمة بحيث نخرج من ازمة لندخل في اخرى ، الانتخابات تذهب لكن الشعب باق ، وهنا اوجه نداءي الى جميع الاطراف .. اذا كان القرار بالعيش في بلاد واحدة اذن عليكم ان تنزعوا لغة الكراهية والغل والحقد من السن الجميع ولا استثني احدا ، اذا كنتم تريدون عراقا واحدا احفظوا هيبة القوى الامنية والمؤسسة العسكرية ،

كما اشدد على ان السياسات الامنية لا بد ان تضع في اولى حساباتها كيفية حفظ هيبة القوى الامنية ، والذي جرى فيه الكثير من الالم ازاء طبيعة ادارة هذا الملف ، اذا كان الكثير من قواتنا التي ذهبت الى الانبار تم الحفاظ عليها من قبل شيوخ العشائر ، والكثير من القوى الامنية ونتيجة للهياج الذي حصل وعدم وجود صورة واضحة لدى رجال العشائر لم تجد نفسها الا محاصرة والذين حموها هم ابناء العشائر الذين اتخذوا موقفا جديا وباتت القضية من اوضح واضحات المشهد ،

واعتقد ان بادرة النوايا الحسنة حينما تقدم بهذه الصورة يجب ان تقابل بالصورة المقابلة وترعى وتنمو مثل هذه الحالات لان طريقنا لانقاذ العراق هي هذه الحالات ، اما طريق التازيم ولغة العنجهية في التعامل مع القضايا ، حيث في ظرف اسبوع واحد صار الجيمع عملاء ومتآمرين وتابعين وينفذون اجندات ، اذا وصف الجميع بالتآمر والعمالة فمن بقي للعراق " .

وقال " اتمنى ان تدار الامور بطريقة اكثر حكمة في التعامل مع هذه القضايا بالالتفات الى الوقائع على الارض ، حيث ان القاعدة والضاري والاجندة الخارجية لها مشروع تخريبي تدميري ولم تعد هذه القضايا خفية على احد ، ويجب عدم اعطاء الفرصة لهؤلاء او الذريعة للتدخل وبث الفرقة واثارة النعرات ، وذلك بتعاون الجميع ولان التجربة اثبتت ان هؤلاء اعداؤنا جميعا ، وشدد قائلا .. خلط الامور خطيئة كبيرة " .

ولفت الى ان " على الاعلام تبديل اللهجة وكذلك على اعضاء البرلمان المنسحبين العودة لان ليس هناك ملجأ اخر غير مجلس النواب والجهد السياسي ، على الرغم من اشتراك عوامل عديد لتضعيف البرلمان ، لان الانبار هدات من خلال جهود سياسية ما خلا احداث في بعض المناطق وستنتهي مع الايام ، وان الحل السياسي هو الذي يجب ان يكون متسيدا للموقف ، وذلك بالعودة للعقول والنبرة والخطاب الهادئ والنظر الى العراق بعنوانه {للجميع} " .

وشدد قائلا " تعسا للانتخابات التي تاتي من وراء دماء الناس ، فماذا بعد الحصول على المقاعد النيابية ، على الناس حسم الخيارات في ساحة الانتخابات مع من تراه يقدم لها ما هو مناسبا " . واوضح ان " بلادا موازنتها المالية 174 مليار دينار وفيها نسب كبيرة من الفقر ،لا بد ان تتغير ويوجد هذا الشعب نكهة جديدة لمطالباته ، الجميع مسؤول عما يجري وما سيكون " .

وختم امام جامع براثا الشيخ جلال الدين الصغير بالقول " الامور تتجه باتجاه الحلول ، واؤكد ضرورة عدم اهانة القوى الامنية من خلال الوقوف بوجهها او زجها في معارك ليس معاركها وقضايا واغراض ليست اغراضها "، موضحا ان " اسقاط هيبة الجيش توجد الميليشيات" ، مشددا على ان " القوات الامنية هي للجميع وعليها ان تبين انها متنمية للشعب لا الى هذا السياسي او ذاك ، لان السياسة ان دخلت الامن تخربه العكس صحيح ، نحتاج الى امن يصوغ امان العراقيين " "

وفيما يلي التسجيل الكامل لخطبة سماحته :

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
براثا تلك اخبار مهمة لماذا لاتنشروها
2014-01-05
الرئيس الروسى فلاديمير بوتين 40 3 اعجاب حجم الخط : الكاتب: المحرر: fa ,sa المراسل: عدد القراءات: 4355 2014/01/04 20:05 الغد برس/ متابعة: توعد الرئيس الروسي، السبت، بالرد قريبا على تنظيم القاعدة إزاء تفجيرات "فولغوغراد" فيما أكد أنها لا تحتاج إلى تحقيق لأنها مشابهة لتفجيرات سوريا والعراق ولبنان، مهدداً أنه "لن يمهل الجناة طويلاً والرد سيغير خارطة الشرق الأوسط"، فيما طالب بانعقاد مجلس الأمن عاجلاً لاعتبار النظام السعودي "ارهابي". وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في تصريحات صحافية أطلعت عليها "الغد برس"، إن "تفجيرات فولغوغراد التي حصلت في روسيا سيدفع مخططيها الثمن باهضا, ولا نحتاج الى التحقيقات لكشف من كان خلفها لأنها مشابهه لتفجيرات سوريا والعراق ولبنان". وأضاف "لن امهل الجناة وقتاً طويلاً، وردنا سيغير خارطة الشرق الاوسط عن قريب", مشددا بالقول هذا وعد مني لابناء روسيا العظمى"، مطالبا بـ"انعقاد مجلس الأمن عاجلاً لاعتبار النظام السعودي "ارهابي". و جاء هذا بعد فشل اللقاءات بين مدير الاستخبارات السعودية ورئيس مجلس الأمن القومي، الأمير بندر بن سلطان، والرئيس الروسي، فلاديمير بوتين وتهديد الاول لروسيا بمعاقبتها علنا، وبعد ثبوت تورط السعوديين الرسميين بتفجيرات المدن الروسية الأخيرة. وتعرضت مدينة فولغوغراد جنوب روسيا إلى هجمة إرهابية أخرى في 30 من كانون الأول 2013، أسفرت عن مقتل 16 شخصا وقع في إحدى حافلات النقل العام. يذكر ان امرأة نفذت تفجيرا انتحاريا بحافلة في المدينة ذاتها خلال تشرين الأول الماضي، ما أسفر عن مقتل سبعة أشخاص في حادث هو الأكثر دموية خارج منطقة شمالي القوقاز المضطربة خلال ثلاث سنوات.
علاء السويد
2014-01-04
انشروا هذا الخبر اللافي لم يجد من "يلفيه" وانباء عن هروبه الى باكستان ! بتاريخ : الخميس 02-01-2014 09:33 مساء كشفت مصادر مقربة من اللجان التنسيقية للاعتصامات في الانبار عن هروب الشيخ سعيد اللافي الى تركيا في طريقه لباكستان واكدت المصادر ان الشيخ اللافي توجه عن طريق البر الى اقليم كردستان ومنها الى تركيا في طريقه الى باكستان بعد ان وعده معارف ومقربين بوجود ملاذ امن يمكنه من ممارسة نشاطه من دون مضايقات واوضح ان اللافي ارسل موفدين لقطر للاستقرار فيها الا ان النظام القطري رفض اعطاءه الاذن بالدخول ليضطر للانتقال الى باكستان يذكر ان الشيخ سعيد اللافي يعد من ابرز خطباء ساحات الاعتصام المحرضين على العنف والطائفية
شيعي
2014-01-04
براثا انشروا التعليقات جميعها حول المعارك في الانبار تنبيها للشيعة لقوله عليه السلام : " فوالله ما غزي قوم في عقر دارهم الا ذلوا " وهذه مسؤوليتكم تجاه شيعة ابي الحسن سلام الله عليه
محمد
2014-01-04
هؤلاء نتيجة طبيعية لسنة كاملة من غسل الادمغة والتحشيد في خيم الاعتصامات التي دافع عنها الكثير واعتبروها حق مشروع فكان هذا"الحق المشروع" سببا لاقناع الشباب من اهل اللانبار بافكار داعش والقاعدة وتنظيمهم واعدادهم لمثل هذا اليوم وسبقته مفخخاتهم التي كانوا يرسلونا الى مدننا كل يوم.
ﻓﻴﺼﻞالحماد
2014-01-04
ﺍﻟﺴﻠﺎﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ . ﺷﻴﺨﻨﺎ ﺍﻟﻌﺰﻳﺰ ﻟﻢ ﻳﺎﺗﻲ ﺍﻟﺎﺭﻫﺎﺑﻴﻮﻥ ﻣﻦﻛﻮﻛﺐ ﺍﺧﺮ ﺍﻧﻬﻢ ﺍﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﻤﺪﻥ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺘﺤﺪﺙ ﻋﻨﻬﺎ .ﺍﻧﻪ ﻟﻴﺲ ﺧﻂﺎﺀ ﺩﺧﻮﻝ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺍﻟﻰ ﻣﺪﻥاﻟﺎﺭﻫﺎﺏ ﺑﻞ ﻋﻠﻰﻛﻞ ﻋﺮﺍﻗﻲ ﺍﻥ ﻳﺴﺎﻧﺪ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﻟﺎ انﻧﺘﻜﻠﻢ ﺑﺎﻱ ﻛﻠﺎﻡ ﻳﻘﻮﻱ وﻳﻌﻂﻲ الحق ﻟﻠﺎﺭﻫﺎﺑﻴﻴﻦ ويقلل ﻭﻳﻘﻠﻞ من ﻣﻌﻨﻮﻳﺎﺕ ﺍﻟﺠﻨﺪﻱ ﻭﺍﻟﺴﻠﺎﻡ .
الساعدي
2014-01-04
يا شيخنا الجليل ان الارهاب ليس كاين ساكن بل هو متحرك فيجب ملاحقته في كل مكان وان ما يحدث في الانبار ليس القاعده قد اتخذت من سكان الانبار دروع بشريه لا ابدا و يكفي مغالطات شيخنا الجليل الحقيقه ان اهل الانبار من استقبل هولاء الانجاس و فتحوا بيوتهم وشاركوهم باقوالهم وا فعالهم يقتلون بنا من سنين و لم تبكي علينا لا ارض و لا سماء قد ان الاوان ان نقول للاعور اعور وكفى بنا مجامله ارجو النشر فانا مواطن و من حقي ان اقول ومن حقي ايضا ان يسمعني الناس لا مجبورين بموافقتي و لكن يجب ان ان يسمعوا
عراقي
2014-01-04
شيخنا الفاضل لعلك تعلم بان الارهابيين الذين ظهروا في داخل المدن لم يأتوا ـ في سوادهم الاعظم ـ من الصحراء، وانما خرجوا من نفس المناطق التي ظهروا فيها، ولذا لابد من تركيز الجهد للحصول على جواب السؤال: أين كانوا؟ فهذا، ياشيخنا الكريم، ما تتداوله وسائل اعلام عالمية، ويتحدث عنه محللون كبار، فكيف غاب عنك؟ فالمأمول منك، ومن كل المخلصين، ان لا تتساهلوا في هذا الأمر، ولا تنظروا اليه بغير النظرة التي يستحقها، وان تتوحدوا وتوحدوا جهودكم في هذا الاتجاه، وليس في الاتجاه الذي انتم فيه الآن.
علي عبد الكريم
2014-01-04
حياك شيخنا والله نعم الكلام نرجوكم وانتم الاكابر والعقلاء تهدئة الوضع خوفا على دماء جيشنا الباسل والمدنيين في الانبار والفلوجة وملاحقة الارهابين خارج المدينة اطال الله عمركم
الدكتور شريف العراقي
2014-01-03
كلام صحيح والدخول في المدن عند الضرورة
صابر العلي
2014-01-03
يا شيخنا والله سبق وان كتبت إلى أنباء براثا وجهات نظر وأرسلت كذلك مقتطفات من منشورات بعض الصحف وكنت دوما أؤكد على كلمه (استيقظوا يا شيعه كفاكم سباتا ) لربما يتذكره بعض من الأخوة المشرفين على تحرير وكالة براثا للأنباء . من ضمن ما اكد عليه دوما (ان من سموهم بحلفاء الراشدون ) كانوا يتظاهرون بالإسلام ولم يكونوا بمسلمين وقلت يجب ان نفرق بين الاعراب والعرب (ان الاعراب اشد كفرا ونفاقا ) حتى اليوم نعم اليوم الاعراب الذين غيروا مذهبهم إلى شيعه كان فقط للتظاهر بالإسلام ، وأثبت هنا البعث مسؤول عما يجري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك