الأخبار

في ديالى:الجيش الامريكي يعثر على منازل لتعذيب الرهائن واداوت تعذيب رهيبة


قال قائد الحملة الامريكية في ديالى الجنرال بدناريك إن القوات الامريكية توصلت الى بعض الاكتشافات المروعة وهي تجوب بعقوبة. وقال ان السكان قادوا الجنود الى منزل في الجزء الغربي من المدينة كان يستخدم فيما يبدو في احتجاز وتعذيب وقتل الرهائن. وقام الجنود بتدميره  , وقال بدناريك "عندما تدخل غرفة وترى اثار دماء وترى مناشير ومثاقب ومدي بالاضافة الى اسلحة فهذا شيء غير عادي. ويدور القتال من منزل الى منزل ومن مبنى الى مبنى ومن شارع الى شارع ومن بالوعة الى بالوعة."واضاف "توجد بعض المنازل التي كانت تستخدمها القاعدة منازل آمنة ... كل بنايتها محشوة بكميات هائلة من المتفجرات."

ويجري القتال حيث يتمركز ارهابيي القاعدة في مدينة بعقوبة العراقية وحولها على مسافة 64 كيلومترا شمالي بغداد حيث شن الجيش الامريكي يوم الثلاثاء أحد أكبر عملياته منذ غزو العراق في عام 2003 .وهذه الحملة جزء من هجوم أكبر يضم عشرات الوف الجنود الامريكيين والعراقيين الذين يشنون عمليات متزامنة في بغداد والى الجنوب والغرب من العاصمة. ويذكر ان الاطار الزمني  للعمليات المشتركة  من المتوقع ان يستمر  فترة 45 الى 60 يوما القادمة.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الحمداني
2007-06-24
نعم ومع كل الأسف لو تم تصوير المكان والرهائن ساعه الحدث لكان له الاثر الاعلامي الكبير في فضح المسؤولين في المحافظة علمآ أن من أبسط أدوات التعذيب الموجودة في المكان هي المثقب الكهربائي والمنشار اليدوي (والله العظيم أنا في حياتي ماسمعت ولا شفت بعيني بشر يقطعون رأسه بالمنشار)يالله يا رحيم يا لطيفآ لم تزل ألطف بنا بما نزل خمسة أهل العبا نطفيء بهم نار الوبى المصطفى والمرتضى وفاطمة وأبنيهما اللهم أستر على أهلنا بالعراق أنه نعم المولى ونعم النصير .
ابو زينب
2007-06-23
منازل لتعذيب الرهائن واداوت تعذيب رهيبة.. لو تم تصوير المكان والرهائن ساعه الحدث لكان له الاثر الاعلامي الكبير في فضح ممارسات واساليب الارهابيين الاانسانيه خصوصا من يساندهم من رجال الساسه
ام علي
2007-06-22
اين طارق الهاشمي الذي يصول ويجول على مظلوميه الرفاق والارهاب بكل العالم الا يخاف الله عندما يرى هذه غرف تعذيب وذبح الابرياء الله اكبر وصالح المطلك يكون مؤتمر لانقاذ الارهاب ومنافقي خلق في ديالى من اجل ان يوقف هذه الحمله المباركه من الشرفاء اهل ديالى والجيش العراقي وتطهير مدينه التفاح من دولتهم الاسلاميه الارهابيه ولكن الله مع المظلوم ويكشف الظالم والمتامر على الشعب المظلومانشاء الله عن قريب يخرج العراق من هذه المحنه ونبقى اخوان في هذا الوطن الغالي والجميع يتمتع بالخيرات ونبني العراق باذن الله
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك