الأخبار

عبطان يطالب القوات الامنية بالاستمرار بملاحقة الارهاب لحين القضاء عليه


طالب النائب عن كتلة المواطن عبد الحسين عبطان القوات الامنية بالاستمرار بملاحقة الارهاب للقضاء عليه ، معربا عن شكره لها للجهد الذي بذلته خلال زيارة اربعينية الامام الحسين عليه السلام.

وقال في تصريح  wptd  اننا"نشكر القوات الامنية على تهيئة الاجواء المناسبة لزيارة اربعينية الامام الحسين {ع}".

وطالب عبطان "القوات الامنية بضرورة ملاحقة الارهاب وان لايكون ذلك الامر وقتي بل مستمر حتى القضاء على الارهاب بالكامل وابعاد هذا الملف بشكل كامل عن السياسة".

وبدات القوات الامنية في الاونة الاخيرة بتنفيذ عمليات عسكرية واسعة النطاق في محافظة الانبار تستهدف المجاميع الارهابية المتواجدة في المحافظة بعد عملية اغتيال قائد الفرقة السابعة وعدد من الضباط في كمين نصب لهم قبل ايام.ا

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
علي عبد الكريم
2013-12-25
نحن مع جيشنا العراقي في حربه على الإرهاب, نعمل على دعمه ومساندته ليحرز نصرا عليه وينشّف منابعه, ويخلصنا من دمويته ومن شروره وفكره ألظلامي التكفيري رغم ملاحظاتنا بوجود ترهل وضعف مهني, وقلة خبرة وفساد بين قياداته, فهو المؤسسة الوحيدة التي عليها أن تلتزم جانب الوطن العراقي وسلامة المواطن. إن هذا النصر لا يمكن انجازه دون مساهمة من أهلنا في المحافظات الغربية, ودليلنا على ذلك هو ما حصل في السنوات السابقة عندما دحروا فلول القاعدة وخلصوا العراقيين من شرورها ووفروا الأمان لمناطقهم وللعراق كله بالوقت الذي فشلت فيه قوى الاحتلال والقوات المسلحة العراقية بالقضاء عليهم. إن القوات المسلحة العراقية غير قادرة على تصفية وإنهاء هذا الوباء - الذي بات يمتد ويستشري بين أوصال المحافظات الغربية ويمسك قواعدا على الأرض ينطلق منها ويهاجم بقية المحافظات بالمفخخات والتفجيرات والأعمال الانتحارية الجبانة لتطال الأوساط الشعبية الآمنة من شعبنا معززة بهجمات منظمة ومخطط لها مدعومة بجهد استخباري أدى إلى استشهاد قيادات عسكرية من الصف الأول - وذلك لا يتم دون معاونة ومساهمة من جميع أهلنا في هذه المحافظات وإحياء قوات الصحوة الشجاعة ودعمها من قبل الحكومة المركزية. إن معاناة أهلنا في المناطق الغربية وفي حزام بغداد وعملية تهميشهم خلق بيئة مناسبة لعودة نشاط تنظيمات القاعدة الإرهابية وان سياسة الحكومة تجاههم من تهميش ومضايقات واعتقالات عشوائية طالت الأبرياء منهم وخلقت لديهم حالة اللامبالاة ودفعتهم للموقف السلبي والمتفرج على ما يحصل لمناطقهم, مما شجع القاعدة بالعودة مجددا وباتت تتحرك بحرية وتهاجم وتحتل مواقع وتقتحم سجونا أمام ردود فعل هزيلة – ومساومة أحيانا – من لدن القوات الأمنية والمسلحة العراقية . لسنا مع السيد المالكي, لسنا مع الحكومة الفاشلة, لسنا مع المفسدين أو قتلة شعبنا أيا كان انتماؤهم, لسنا مع الطائفيين المتطرفين فهم السبب في دمار العراق وإفشال كل جهد وطني واع ومخلص نحو التغيير, لسنا مع من يقتل أو يكون سببا في قتل العراقيين الأبرياء, لكننا نساند الجيش في حملته ضد الإرهاب والمجاميع الإرهابية وكل المليشيات المسلحة أينما كانت. لقد آن للسيد المالكي أن يتصرف كقائد للعراق ولكل العراقيين ولو لمرة واحدة, لا كأمير طائفة, عليه أن يخرج من الشرنقة التي هو فيها وينفتح على بقية القوى السياسية وبالذات التي هي خارج السلطة, بعيدا عن سياسة المساومات والإغراءات والتهميش وشراء الذمم, والشعور الواهم بالقوة. إن الممارسة والتوجه الفعلي نحو القوى الوطنية المخلصة وإشراكها بالقرار السياسي هو المدخل الصحيح والوحيد لإنقاذ البلد وتجنيبه السقوط في الهاوية التي باتت وشيكة, وبناء دولة المؤسسات وإرساء مفاهيم المواطنة والعدل الاجتماعي, وتخليص العراقيين من الموت اليومي وبناء المواطن الذي ينحاز للوطن لا للطائفة أو القومية أو العشيرة. اللهم اشهد إني قد بلغت.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك